رنيم فتاه جميلة حمقاء و خرقاء عمرها ١٣ تعيش مع ابن عمها الأحمق كما تناديه فبعد وفاة والديها وهي تعيش مع عائلته و بنسبة تايهيونغ عمره ١٨ عام و شخصيات ستعرفونهم في القصة ... انها قصة كوميديه رومنسية
تايهيونغ يربت على ظهرها :تششش هيا امسحي دموعك امي حضرت توبوكي رنيم بحماس:حقاااا يااااا عمتي هي الأفضل تايهيونغ بصدمة وهمس :الم تكون تبكي ههه حمقاء (تدكير للجزء الاول) رنيم بلطف :مادا قلت تايهيونغ بتوتر: لااا شئ هيا نعود للمنزل رنيم بشك :حسنا🧐 عادت للمنزل وهي متحمسة لان ما يهمها لان هو بطنها واما تايهيونغ تركته في صراع نفسي بسبب لطفها سيدة جيون:بقلق يااا رنيم اين كنتي الى الان رنيم : اسفة عمتي وتنحني سيد جيون:هيا اغسلوا ايديكم لناكل الان قهقهة الجميع على سيد جيون وجوعه ، دهبت رنيم الى غرفتها حتى تستحم وتخلد الى النوم فالمدرسة غدا . دخلت الحمام ارخت جسمها في الماء وقد سرحت في تفكيرها عن علاقتها هي وتاهيونغ فهي تحبه منذ صغر في اليوم التالي نهضت رنيم من النوم وهي سعيدة ليس كعادتها لان تايهيونغ سيوصلها للمدرسة يوميا قامت بروتينها اليومي ارتدت لباسها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وتوجهت للاسفل للأفطار وهي متحمسة انصدمت من كترت وسامت سارق قلبها بشعره الجديد الدي زاده اتارة ولطافة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ازاحت عينيها عليه وهي في مرحلتها الأخيرة من الخجل لاحظ جونغكوك خجل اخته فأراد أن يزيد من خجلها جونغكوك بخبت: تايهيونغ الا تبدو رنيم جميلة ب زي المدرسي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
يونغ بدون وعي : اجل جميلة ومتيرة حد اللعنة قهقهة جونغكوك على ابن عمه المسكين الابله واما رنيم فقد تصبغ وجهها بلون الاحمر تايهيونغ بغباء :ما بالوا وجهك ؟ رنيم بخجل: لااا شئ .... الن نذهب ؟ تايهيونغ:اااه نسيت هههه هيا رنيم بلطف وحماس: هيااااا قهقهة الجميع عليها في السيارة عم صمت للحضات حتى قطعه مردفا تايهيونغ: هل انت بخير رنيم رنيم بتوتر: ااه نعم 😣 تايهيونغ:ساتي لاصطحابك حسنا ..... اه جيمين سيأتي اليوم رنيم بحماس: حقاااا ياااا جيمينا اوبا تايهيونغ بغيرة: لما انت سعيدة لهده درجة .... هل تحبينه متلا؟ رنيم :لاااا و إنما صديق طفولة كريهام الغبية يا اتشوق لرؤيته .... تقول رنيم بحماس كبير حتى انزعج تايهيونغ وهو يشتاط غيرة و غضب وصلوا للمدرسة ودعت رنيم تايهيونغ مقبلة شفاه بسطحية اما الاخر انخلطت مشاعره بين صدمة و الفرحة و العشق (هههه المسكين🤣🤣) دهبت رنيم وهي فرحة وخجلة من فعلتها الجريئة حتى التقت بصديقها كما تعتبره يتبع في رايكم من هو هادا الصديق ادا عجبتكم القصة اكتبوا تعليق و راح انزل بارتين في اليوم
