رنيم فتاه جميلة حمقاء و خرقاء عمرها ١٣ تعيش مع ابن عمها الأحمق كما تناديه فبعد وفاة والديها وهي تعيش مع عائلته و بنسبة تايهيونغ عمره ١٨ عام و شخصيات ستعرفونهم في القصة ... انها قصة كوميديه رومنسية
اهلا يا حبيبتي كيف حالك انا بخير حمد الله بلاش مقدمة يلا نبدا رنيم بصدمة : م مدا .... صرصور في شعري تايهيونغ بخوف: لا تخافي سانضفه و لم يكمل بسبب اللكمة التي تلقاه من رنيم رنيم بغضب : يا أيها اللعين ابعده ساتقئ تاهيونغ بضحك: حسنا ابتعدي راويهpov
بدا يقترب من وجهها حتى الالتقت اعينهما للحظة تحمحمت رنيم اما الاخر كان شارد في شفتيها لم يحس بنفسه الا وهو يقبلها ( جاتني جلطة .... جفاااااف) فقد بادلته بكل العشق وحالتها ليست أسوء من الاخر (، لماذا نحن هنا سؤال يحيرنا) فصلهما لحجتهما للهواء راويهend pov رنيم بخجل : س سادهب لغرفتي تاهيونغ بتلعتم:، ا ح حسنا راويه pov دهبت الاخرى هاربت لغرفتها متحاشية نظر للاخر تنهد الاخر جالسا في الأريكة وهو يبتسم تلك الابتسامة البلهاء أو لنقل ابتسامة عاشقة تحمل العشق والحب وكل تلك الاحساس التي تمتلك نفس الشعور .. تاركة خفقان قلبه وجريان الدم في خديه راويه end pov عندك تلك التي اقسمت انها ستحتضر وتريد أن تكتب رسالة لامها وتخبرها عن قاتلها تنهدت آخدت ملابسها حتى لا يتعكر مزاجها اكتر
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
دهبت متسللة خشيت أن يراه وان تتذكر تلك القبلة اللعين التي كانت تعتقد أنها شفقة او لعباره احسن لهو اخدت بقدميها للخارج بدأت تتمشى و هي تتذكر ما حصل قبل ١٠ دقايق بضبط وهي تتمسك شعرها كمجنونة من يراها يعتقد ان لها اضطرابات عقليه .. اكملت سيرها لحديقة عامة جالسة دامت لرجليها لصدرها وهي تلعن حظها حتى درفت دموعها التي لم تعي على سقوطها .حتى جاءت فتاة صغيرة وهي تحمل زهرة وبادئ على وجهها البراءة فابتسمت لها رنيم
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
الفتاة: اوني لا تبكي انتي جميلة جدا رنيم ماسحة عينيها : اووه شكرا يا .. ما اسمك يا صغيرة الفتاة : نادني يونجين رنيم بلطف :، يونجين اسم جميل ..و انا رنيم يونجين : ووااا اسمك جميييل متلك قهقهة الاخرى رنيم بلطف: يونجين اين هي والداك يونجين : هنا مشيرة إلى شخصان يجلسان يتبدلان القبل رنيم بحرج: اااه لقد رؤيتهما ههههه وهي تحك مؤخرة راسها يونجين بملل و ذجر: هما داءما هكدا يتغزالان ببعضهما ويتبدلان القبل اخخ مقرف رنيم بضحك : منحرفااان ههه لا سيطولان يونجين:مدا رنيم بتوتر: قلت أنهما لطييفان جدا هههه يونجين بملل : اخخ لا يبدوان لطييفان بل مقرفان رنيم بلطف: حسنا يا يونجين ... واكملت بحماس هل نلعب لعبة اللص و شرطي بدأت لعبة ولكنها توقفت عندما لمحت جيمين جالسا فاسرعت اليه رنيم بصراخ : جيمينا اوباااااا نظر إليها وهو فرح دهب لها وعانقها وهو يتكلم بحماس جيمين بحماس: مدا تفعلين هنا رنيم بحماس مضاعف: خرجت لتنزه فرأيت هته الفتاه وهي تشير ليونجين فبدانا نلعب اللص و شرطي جيمين بضحك: ههههه تستمتعون هيا اكملوا ولكن اين هم والديها رنيم وهي تشير عليهما جيمين بحرج : هههه لقد رؤيتهما ولم يدم كتيرا حتى لاحظ ما ترتدي رنيم جيمين بجديه: لما ترتدين متل هته الملابس يا ايتها الشقيه رنيم بتدمر: لم أجد شيئا جميل يليقني جيمين بجديه : حسنا ولكن انتبهي على نفسك سأكون جالسا هناك ما ادا اصابك شيئا انتي والفتاة نادياني اوكييي رنيم ويونجين: هايهاي كابتن قهقه جمين على هدان طفلتين وهمّ بالمغادرة بقيا الاخران يلعبان حتى تعبا رنيم وهي داهبة عند جيمين بعد أن اوصلت يونجين الى والديها رنيم وهي تلهت : جيمينا اوبا انا سادهب جيمين: ساصلك رنيم بنفسها: لا تدهب لا اريد ان يعرف أحد انني لان مع تاهيونغ لوحدنا سيكون الامر محرج اااه فكر يا عقلي الحقير .... اااه وجدتها رنيم بتوتر: جيمينا اوبا....... انا سادهب وحدي حتى اقابل صديقتي رهف جيمين : رهف من تكون رنيم : انها الطالبه الجديدة قد تعرفت عليها عندما جاءت للتسجل في مدرستنا يلا باي سادهب راوية pov فبدات تركض ولكن توقفت عندما رات شبان تملين جدا فلعنه حظها النحس فحاولت سلك طريق آخر ولكن قد لاحظوها فسارعوا لمسكها فبدات تجري حتى وقعت مجروحة في ركبته ... جاءوا دالك الشبان وهو ينظرون لها بانحراف End pov راوية شاب الاول: واااو ما هدا الجمال يا فتاه وهو يلمس شعرها رنيم بخوف : ابتعدوا عني شبان : ابدا يا حلوة أغمضت مستسلمة لواقعها الشنيع مهلا لحظة اسمع لكمات فتحت عينيها حتى رات شخصا مقنعا ولكن عينيه سحروها الشخص : هل انت بخير يا فتاه رنيم: اااه اجل شكرا لك الشخص : لا مشكلة سارافقك حتى لا يتكرر ما حصل رنيم بلطف: حسنا و شكرا اوصل الى البيت رنيم بلطف: شكرا لانقادي ياا ما اسمك الشخص : حتى المرة الاخرى رنيم : مدا تقص لم تكمل كلامها لان الشخص دهب تنهدت ودخلت المنزل توقف الشخص واستدار موزيلا القناع الأسود : هقد التقينا مجددا يا وعاهرتي الصغيرة لن تهربي من يدي لقد وجدتك و ستوووووب في رايكم من هدا الشخص وكيف يعرف رنيم و مدا يقصد بالتقينا مجددا هل التقوا قبلا وما وضع تاهيونغ حاليا هل لاحظ غياب الاخرى ستعرفون في البارت القادم ولكن ادا ما كان تفاعل ما راح اكمل ف تفاعلوا ارجوكم و باااااي أحبكم
