ابن عمي العنيد لاحمق جزء ٥

2.5K 61 2
                                    

تايهيونغ : هل عليا ان اعترف؟ ( تدكير البارت السابق ) 
رنيم بخجل: ياااا .... مابالك ؟
  استوعب تاي  الموقف و انحنى
تايهيونغ  بغباء و ابتسامة بلهاء: ههههه  اسف 
Ranim pov
بعد أن استوعب ما فعله  يبتسم لي بهده  الابتسامة  الغريبة  ههه كم أعشقه  ... انتضروا  هل قب..قبل.ني  لااا يمكن  انه لا يحبني هههه  انا احس انني قد جننت   .. قطع شرودي دالك الأحمق وهو ينضر  لي بحدة و جديه  .... هل هو منفصم  ههههه غبي
Ranim  end pov
تاهونغ بنفسه  :لن اعترف الان لدي خطة
رنيم  وهي تحاول فتح الكلام
رنيم  بتوتر: تاااي.... تايهيونغ  ....اوبا مدا هل سنبقى هكدا
تايهيونغ  بجدية: رنيم
رنيم : مدا؟
تايهيونغ  بجدية: انا احب فتاه  ... واكمل  بحزن  ولكن لا اعرف هل تبادلني
احست رنيم بسيف اخترق قلبها  وهي تفكر القبلة التي قبلها  قبل قليل .... هل هو لعوب  وعاهر  .... هدا ما كان يجول في عقل تلك المسكينة 
رنيم  باختناق: ك...كيف.؟
تاهيونغ  بخبت  بنفسه: مابها ..... اشم راءحة  غربية  هيييي هووووو  نعم  انها الغيرة 
رنيم  ببرود : اعترف  فحسب
تاهيونغ منصدم  من كلام صغيرته  و طريقة  كلامها  معه
تاهيونغ بقلق: رنيم ما بالك
رنيم  بابتسامة مزيفة: انا بخير لا تقلق  اوبا .... انا تعبت لندهب للبيت
  تاهيونغ وهو يلعن  نفسه  : أيها لعين الأحمق الحقير الا تفكر ( تكلم تاهيونغ مخاطبا عقله هههه دكي)
دهبت رنيم و عينيها  قد ترغغرغا  بدموع التي تهبط  كالامطار  في يوم عاصف 
راويهpov

تسمع تلك الجميلة  الاغنية  التي ألمت  قلبها  الدي احب لعوبا متل تايهيونغ   تتمشى وهي تتمايل من كتر مشيها في طرقات لا تعرف وجهتها تدهب  برجليها  الى جحيم  قد كتب في قدرها حتى وصلت زقاق مظلم  دبّ رعب فيها  ارادت ان تخرج منه لكن حصروها  ٣ شبان  بادي  عليهم  الثمل
  راويه end pov
رنيم ببكاء: ابتعدوا عني لم أفعل شئ
شاب ١: لم  تفعلي شئ يا حلوة و لكن نحن سنفعل هيا يا شباب  
بدأ الشباب يترقبون وهو ينظرون بخبت لتلك البريئة التي قد يغمى عليها في اي لحظة
اقترب  منها حتى اختلطوا أنفاسهما  وهي تقاومه
عند تاي
تايهيونغ  بقلق : اين هي ... ياااا  سأجن  اه اللعنة   بدا  يفكر بتمعن حتى سمع بكاءا و صراخا من زقاق مظلم  فاسرع يتفقده و يأمل الا يكون صوت صغيرته
وصل تاهيونغ وراى  منظرا  شنيعا  فاصبح  كتوري  الهاءج بدا يضرب ويلكم الشبان وهو  لا يكف عن البكاء
تركهم حتى قد اغمي عليهم و دماءهم  قد ملءت المكان فاسرع يتفقدها 
تاهيونغ  ببكاء  و قلق  : كنتشانيوا؟ .....  كوريغو بيانيو( هل انت بخير وأيضا انا اسف)
رنيم بتعب: كينتشانا  كوريغو كوماو  اوبا ( انا بخير وأيضا شكرا  اوبا)
حملها تاهيونغ وهو يلعن نفسه  على ما حصل ل حبيبته اخدها الى فندق لانه لا يمكن مواجهة والداه  لانهم  تركوها  امانة  لديه
في  الفندق
رنيم  بدهشة  : واو المكان جميل ولكن زالت  الابتسام  لانها  تدكرت  القبلة لعوب فشخرت  بسخريه
استغرب تاي: ما بالك هل انت بخير
رنيم ببرود قاتل  و سخرية : اووه  انا بخير😏
Ranim pov
عليا ان اعرف هته  الحقيرة التي سرقة مني تايو   ساشدها  من شعرها  هوووو  هييييي  اه انتظر سنتسلى  معك يا جيون تاهيونغ   ترقبوا افكاري الدكية  الجميلة من عقلي الجميل كوجهي 😎

ابن عمي العنيد الاحمقWhere stories live. Discover now