ابن عمي العنيد الاحمق

ابن عمي العنيد لاحمق

اهلااا
تدكير
....: رنيم
  رنيم: مدااا
رنيم : بيكهيون  هل هدا انت ؟
بيكهيون: نعم بلحمه  وشحمه الم تشتاقي لي؟
رنيم: كتيرا  هي أجلس امامي
وهناك من سيخترقهما  من شدة غيرته( جمين تدكرتوه  انو هو يحبها بردو)
   انتهى  دوام بعد  ساعات كتيرة التي تمر على بطلتنا كانها  قروون  
تجري كالقردة وهي فرحة  بالالتقاء صديق طفولتها  الدي  كبرا وترعرعا  معا ( كما تظن هي )
  لنتكلم  قليلا عن بيكهيون  وهو شاب وسيم حد اللعنة  ومتير  عمره ٢٨   يعمل في :^^%$ لن اخبركم حتى البارت جاي ( التشويق) لنكمل   و هو ترعرع مع رنيم حيت كان يراها تكبر امامه   لطالما احبها ولكن شيئ دفعه لكرهها او لكلمة اصح  يحقد عليها  
لنرجع للقصة
تمشي في طريق وهي تنضر اليه  نضرات اشتياق  ام هو فينا
  نضرات حقد  و كره  وو
حتى بصدفة التقيا ب تاهيونغ
تاهيونغ بحقد: اووه  مالدي  تفعله  يا عاهر هنا؟
  رنيم باستغراب: يا تاي  لمدا تعامل بيكي  هكدا
بيكي  بنفسه  : المسكين  نسى انه من المافيا  و  انا اعتقد انه عرف انني  دالك المقنع
تاهيونغ بنفسه: انه انت يا حقير ... اتعتقد انني لم اعرفك  أيها المقنع 
   رنيم بتدمر: لما انتما  شاردان   
وبس اسفة  انا الان في مرحلة  امتحانات لما يتكلم اوعدكم  ب بارت  كل يوم