سمعت أمي و هي تحدث أختي فالهاتف اليوم ، كانت أمي تقول بأنها تعبت مني ، و بأنني لن اتغير ، كانت تشتكي بأنني أنام كثيرًا و لا أتحدث أغلب الوقت! أليس هذا مضحك؟ أعني بأنني للعنه أعمل و أفعل كل ما يريدونه و حين انام و اتجنب حديثهم الذي أغلبه عن مظهري و عن غبائي و تخلفي الإجتماعي يقولون بأنني مخطئة ! ، لا أفهم تلك العائلة أبدًا لن أفعل.
صحيح اليوم آتي صديق ليام ، أنه ذاته الفتى الذي أضحكه فاليوم السابق ، آتي و جلس في نفس الطاولة و طلب مني عصير تفاح و أنا أعطيته إياه ، لم يكن الأمر بهذا السوء ، لم يكن مخيفًا أو وقح كان لطيف! ، أعتقد بأنني فى يوم الإثنين القادم سوف أقدم الطلبات لليام ، بمجرد الحديث عنه يخفق قلبي! أنا حقًا واقعه له.
يتبع..
---
الستوري هتكون قصيرة يا شباب و التحديث على قده عشان انا مشغولة في المعهد بتاعي و كده يكشي بس اتخرج و اكون مديرة اعمال زين مالك ذو رائحة النعناع و السجائر
أنت تقرأ
Monday •LP•✔️
Short Story"رؤيتي له كل اثنين تجعلني أعود للحياة" انتهت في السبت الخامس من ديسمبر