#تحت_خط_الصفر
بارت ١٩
#مريم_السعدي
ردت احس بيها بلهفتها نفس لهفتي. متمسك بيها بكل طاقتي ومهديتها
شفافي تمشي على ركبتها
الشجعني ممانعت حدما تلمست شعري وهمست بإذني
اهدا
زادت رجفتي ضميتها اكثر احس اذا ابتعدت بعد متخليني. اقربلها
يمان دكت على كتفي بهدوء
يمان. اهدا
وفجاءه ضربت ريحتها بانفاسي
عطرها
يايابه زادت لهفتي وحست بيه
-يمان شبيك
- ريحتج سنا ريحتج
سكتت ودفعتني
ابتعدت مردت اخنكها اكثر لزمت وجهي بيدها غمضت مردت اشوف رفضها الي بعيونها
تلمست خدي وكالت بهدوء
- اكعد ارتاح
ماريد بقيت مغمض ومنصي
- يمان اريدك قوي ماريد تضعف باقل موقف
هزيت راسي
- افتح عينك عاينني
فتحت عيني بهدرء عيونها كانت ذبلانه ابتسمت بتعب وتقربت باست خدي
بكل هدوء وابتعدت
شلتني وابتعدت
فاتت للغرفه وقفلت الباب
واني بمكاني
رخت اعصابي كعدت عالقنفه لازم راسي
اربع ساعات مرت واني بس صافن عالسكف
مكدرت انام
انفتحت باب غرفتها التفتت باوعتلي كالت
- منمت لعد
مرديت بس صافن بوجهه
عدلت شعرها ودارت وجهه فاتت للحمام
تسبح
طلعت وره شوي
تفكيري عقلي كل تغير
كانما اليوم رجعت يمان الرجل
طلعت كالت
- كوم بدل يمان مضل وكت
هزيت راسي
وكمت سبحت وبدلت طلعت جانت محضره الجنط والمفتاح مال شقه
وطلعنا
الهدوء البيه نفسي ممار بي قبل
ساكن. جنت عن كل تفكير وحركه كانت تتصنع الكلام والمواضيع واني ساكت بس اباوعلها. وصلنا المطار
وصعدنا طيارتنا
من الهدوء غفيت
حسيت على المضيفه تريد تكعدني تربط حزام الامان وهي ردت عليها
- اتركي اني اسوي
نصت على جسمي ربطته فتحت عيني بهالقرب وهي ارتبكت
- عبالي نايم
تهربت وابتعدت كعدت عدل بمكانها
نزلنا من طياره وصعدنا الثانيه هالمره هي نامت
وجهه عليه
شفافها المفتوحه وصفاء بشرتها و وجنته مااامل من التطلع اله
تشبه الاطفال تشبه يارا وعطرها نفس العطر
قربت ايدي متحملت
تلمست خدها المتفح بهدوء نااعم وصافي ودافي
تبسمت متاثره بلمستي
وعيوني حاوطت شفافها
كانت اول قبله مني الها
اول تجربه النا اني وياها
شنو التفكير الساذج الصار عدي وفكرت بتماضر وتوقعت ارتاح وياها اكثر واحبها اكثر
شنو التغير بيه وكمت مااكدر اعيش دونج
فتحت عينها بثكل واني عيوني معلكه بشفافها واتذكر لحظاتنا سوه صارت عدي الذكرى احلى شي بحياتي بعدما كانت شي لذيذ وعابر صرت اتمناه واتذكره بكل توق
