تجاهلوا الأخطاء ألاملائية. ✓
أضغطوا على النجمة..
.
꧁꧂
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اخذ اخر رشفة من سجارتة ليرميها على الارض ساحقها بقدمة بكل برود، تأمل الباب اللذي امامة ليتقدم ضاغط على زر الجرس ارجع يديه بجيوب بنطاله، مبتسمأ بهدوء للتي فتحته له
كانت امراة شاحبة الوجه مرتديه ملابس سوداء عقدت المراة حاجبيها بستغراب قائلة
"أهلا من انت.؟"
"هل أنتي السيدة ناي.؟"
"اجل، ابني من انت.!"
"فالواقع، انا صديق لينا، ادعى بارك جيمين، هل يمكنني الدخول.؟"
"بالطبع!!"
أبتعدت عن الباب ليدلف الاخرى للمنزل نضر بارجاء المنزل ليتنهد فور وصول عيناه على الصورة العائلية، اشاح نضرة عنها ليجلس على الاريكة وتجلس المراة امامة
"ما سبب وجودك، فـ ابنتي لم تعد موجودة"
بدموع حزينة قالتها وهي تنضر له، ليردف الأخر
"انا اتيت من أجل موضوع مأ وانتي ستساعدينني بذلك"
قال لتنضر له بستغراب، لاحض هدوئها لينطق مؤضح الامر اكثر
"هل لينا كان لديها اصدقاء قدمَ؟"
"لا اعلم، لكن كأن ابن عمها صديق لها، منذ زمن وفترق عنها لانها أصبحت مملة كما قال لها اخر مرة قبل ان يتركها"
أسترسلت ليهمهم لها الاخر متفهمأ، لينطق بعدها قائلا
"هل يمكنك اعطائي عنوان منزله.!"
"لماذا، مالذي ستفعله.؟"
"لا تقلقي انا فقط اريد التحدث معه،"
اجابها ببتسامة مطمئنة، بينما داخله بركان من الغضب والهيجان أستاذن منها بعدما أعطته عنوان منزل ألاخر ليصعد سيارتة مبتسمأ ينضر للعنوان قائلا
"نفس ألعنوان اللذي أعطاني اياه ذلك السكرتير"
واخيرة وجدتك لن أدعك تفلت بفعلتك القذرة،"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
رائحة المستشفى ألمزعجة، واصوات خافتة فوق راسها فتحت عيناها ببطئ لتعيد اغلاقهن ثم تفتحهن كأنت هنأك ممرضتان فوق راسها يبتسمان لها براحة حملت براسها بخفة وستغراب، لتعيدها الممرضة بسرعة قائلا
"أرتاحي انسة، انتي متعبة ألان.؟"
"من جلبني ألا هنا، ألم أمتَ؟!!"
"يبدوا أن الموت يروقك كثيرا.!"
قاطع ماحدثتهم دخول ذلك البارد للغرفة لتفتح عيناها بصدمة وندهاش قائلة بتعلثم
أنت تقرأ
نـِيكـتوُفيِليَا|•Kim Taehyung. مكتملة✓
القصة القصيرةرأيتُ، في عَينيك موجاً لا يُقاوم فأبحرت.
