أتعلم أسوء ما قد يمر عليك..
أن تخان حين تصدق.. أن يصبح كسر خاطرك شئً مستباح حين تكن تفعل ما بوسعك ل جبر خاطرهم.. أن يفلتو يدك حين تتشبس.. أن تترك كأنك شئً لم يكن من الأساس..
أن يتخلو عنك ل حياة قادمة ف مخليتهم و لا يتمنوك فيها..
أن تترك فجأة ف عز م أنت منهك ل أرادئهم..
أن تأخذ كل صفعه و صفعه بصمت و صدر رحب..
أن لا يكتفوا ب إيذائك بل يتففنو فيه..
يتفننو في توجيه الألم.. كأن كل كلمة خرجت من فمك ف وقت ثقه ووكدت على أنها سببت لك ألم.. أستحدروها و لم تفلت من ببن أيديهم أي وجع.. لتوجيه صفعات من الألم المتوجه بدقه نحو الهدف في قلبك نحو كل ألم سابق.. صارعت عمر لتجوازه و التئامه.. ليفتحو جروحك النازفه سابقاً و يمزقو ما تبقى من قلبك..
لتكن ف قلبك كل صفعة مرتين مره حين تألمت مسبقاً و مرة حين وثقت بشدة و جعلت ذاتك عرياناً بين يدي أحدهم..
ظناً منك أنه قد يصون العري فيك..