أن كنا ب هذه المثالية ، كي لا نخطأ أبداً ..
كان بالأحرى أن لا نذنب و لا نخطأ مجدداً ..!
أما نحن ك جنس بشري معرض دائماً للهفو ..
وان كان الله بهذه القسوة التي نعامل بعضنا بها ..
ل هلكنا جميعأ و لم يطولنا شئً من الرحمة ..
أما حاشاه ، فهو غفور رحيم و يعلم ضعفنا ..
و عسانا أن طلب الرحمة ، و نحن لم نرحم ..
أ لم نخجل! ، ف بأي حق نطلب و قلوبنا غليظة ..