"افعى تتحدى الاسد "

§13§

‏أُحبك رغم أنكَ مِثلُ السُلطة لا تعِرفُ غير القمّعِ وقسوةُ القلبِ و قتليِّ بإستمرار🖤

عند سيف وجمانه كان سيف يقبل جمانه قبله عميقه وجمانه كانت لا تشعر بى اى شئ ثوه قبلته ولكنها استوعبت الموقف لتقوم بدفش سيف بشده وكاد سيف ان يستوعب ماحدث ولكنه تلقه صفعه قويه جعلت وجهه يرتد الى الناحيه الاخرى...

لينصدم سيف ولكن ليس من الصفعه ولكن من هذه القبله وانهو قد تجرء وقام بتقبيل امرئه اخرى غير ملك معشوقته بل قام بخيانتها وهو الذى قد اقسم على نفسه بأنهو لن يلمس اى امرئه من بعدها ليغضب سيف بشده وتتحول عينها العسليه الى الاسود الحالك بسبب شدة غضبه ليتحرك من امام جمانه بسرعه  التى كانت تجلس على الارض وهى منهاره من البكاء بسبب هذا القزر الذى قبلها واعتدا عليها وافقدها اعز شئ لديها.

ليذهب سيف من امامها وهو لايرى شئ من قمة غضبه ليذهب الى سيارته ويركبها وينطلق بها بأقصى سررررعه الى المجهول.......
✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️
‏سأحبّك الآن فقط فلا علم لي بالغيب ولا اتنبأ بالمستقبل و أظن هذا يكفيك ويرضيني💑💑

"اما فى المستشفى "

وصل كلا من ياسين واسد الى المستشفى ليقوم اسد بحمل عشق التى تنزف من رئسها ومن جميع جسدها ويقول بصوت عالى وغاضب  جعل كل من يسمعه  فى المستشفى يخاف من صاحبه/ فااااااين الدكاترررررره الى هناااااا بدل مقفلكم المستشفى كلها واهدهااااا فوق دماغكم.

وفى لمح البصر تجمع حوله العديد من الاطباء والممرضين ليقومو بأخذ عشق منه بحزر ويضعوها على السرير المتحرك ويأخذوها الى غرفة الطوارء..

وبعد قليل من الوقت وصل الحج ابراهيم ومعه اسر الى المستشفى ليسألون على عشق ويدلوه على غرفة الطوارء ليجدو ياسين يجلس على احد المقاعد ويبدو على وجهه القلق واما عن اسد فكان يقطع الممر ذهبا وايابا وحالته سيئه للغايه حيث ان كانت ثيابه كانت مليئه بدماء عشق وشعره مشعس وملامحه يبدو عليها الخوف والقلق على حبيبته التى فى الداخل .

فنعم هى حبيبته فهو اعترف امام نفسه بأنه وقع فى حبها عند وجدها هكذا وانها ثوفه تبتعد عنه؟؟؟؟

وكان ينتظر بفروغ الصبر خروج الطبيب لكى يطمئنه عليها وقاطعه صوت الحج ابراهيم المتلهف والقلق على حفيدته /طمنى ياولدى عشج بجت زينه وايه جالك الدجتور.

ليقول له اسد بخوف من فقدانها بعد ان اعترف لنفسه بحبه اليها ليقول بصوت متحشر/لسى ياجدى الدكتور مخرجش من عندها...

وفى هذا الوقت خرج الطبيب ويبدو على ملامحه الجديه وايضا الخوف من هذا الاسد الهائج ليقول له اسد بلهفه وخوف/خيرر يادكتور عشق عامله ايه..