وفى قصر مظلم جدا لايوجد به اى ضوء وفى داخل غرفه من هذا القصر حالكة السواد كان يفترش الارض وعلى وجهه معالم الحزن وبجواره زجاجات فارغه من الخمور ويمسك بيده واحده يحتسى منها وهو سكر لايشعر بى اى شئ من حوله لكن عقله فى مكان اخر...
حيث ذكرياته مع معشوقته الراحله التى كان مهوس بعشقهااا ولكن فى لحظه اختفت محبوبته بل نقل رحلت بدون عودة وتبقت ذكرياتها التى لن ترحل ابدا من عقله.....
#Flash_back#
كان قد انتها من ارتداء زى الشرطه الخاص به وكان وسيما للغايه ولماذا لايكون وسيم؟؟ فهاذا ديناصور المخابارات المصريه سيف الدمنهورى..
لينزل من غرفته بهيئته الرائعه والمثيره وهو يتشوق لروئيت ماذا تفعل معشوقته ليصل الى اخر سلمه من الدرج الداخلى للقصر لينصدم بشده لدرجه ان قدماه لم تقدر على التحرك خطوه واحده 😱😱😱😱
حيث كانت معشوقته ملك تجلس على الاريكه فى بهو القصر وتضع قدميها على المنضضه امامها وترتدى قميص نوم من الون الازرق قصير جدا ذو حمالات رفيعه لونها اسود وشفاف من الصدر حيث يبرز مقدمة صدرها بأكملها
ملابس ملك 👇👇👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت ملك تضع طبق كبير على رجلها يوجد بداخله حبات من الفروله الشهيه وكانت بطنها من تفخه فهى كانت تحمل بأحشائها طفلا من معشوقها سيف..
كانت تأكل ثمرات الفرولة بنهم وشهيه مفتوحه ولكنها توقفة عندما وجدت سيف يقف امامها وينظر اليها بعشق لتبتسم بمكر انثه وهى تحاول ان لاتبدى اى اهتمام به ليقترب منها سيف وعلى وجهه علامات الحب والعشق لهذه الملك...
ليقوم فجأة بحمل ملك التى اندهشة من فعلته لتقول له بصيق مصتنع/نزلنى ياسيف بقى عشان احنا مخصمينك....
ليضحك سيف على طريقتها الطفوليه ويجلس على الاريكه ويجلسها على قدميه ويقول لهابأستفهام/احنا مين؟؟
ملك بطفوليه/انا وبنك ياسيف...
ليضحك سيف اكثر ويقولها/طب لى مخصمينى انتى وابنى بقى....
لتنظر اليه ملك بحزن مصتنع وتقول له/عشان انا قلتلك انى رايحه للدكتوره عشان معادى عندها انهردا وانت معاك شغل ومش هتيجى معايه عشان نطمن عليه فعشان كده انا وابنى مخصمينك.....
ليضع سيف يده على بطنها ويتحسسها برقه ثم ينحنى بى رأسه ويقبل بطنها عدة قبلات رقيقه ويقول له من بين قبلاته الشغوفه/وانا دلوقتى... هصالح... ابنى... وام ابنى... كمان.....
وكان كل كلمه يقولها تصحبها قبله بعدها ليصعد من بطنها الى مقدمه صدرها وهو يقبلها بعشق جارف...
لتقول له ملك وقد تسارعت نبضات قلبها من اقتراب سيف المهلك لها وقبولاته الشغوفه لها /س.. ي.. ف (سيف)
ليقول لها سيف وهو يقبل مقدمة صدرها ورقبتها/عيون سيف وقلبه وروحه كلها
لتقول له ملك/سيف خلاص بقى هتتأخر على الشغل و.....
ولكن قاطعها سيف فقد التهما شفتيها فى قبله جامه وشغوفه للغايه ليمتص رحيق شفتيها الورديه.... ثم يبتعد عنها كى تأخذ انفاسها التى سحبها منها سيف....
ليقول لها سيف بصوت متحشر من أثر رغبته بها / يولع الشغل عشانك ياقلبى...
ليحملها ويصعد بها الى غرفتهم ليعيدو امجاد حبهم وعشقهم....
(احم احم عيب كده 🙈🙈🙊)
وبعد مده ليست بقليله كان سيف يرتدى ملابسه بعجله وهو يقول الى ملك التى تدارى جسدها بملائاه....
