رسائل الإنتحار ليست بعدد معين ، ليست واحدة أو مئة، ألف .... هي عدد لا متناهي من الرسائل المعبرة
عند قرائتك لهذه الرسائل المعدودة قد تعجبك واحدة و تأثر فيك قد تجد واحدة تعبر بشكل غير طبيعي للحقيقة ، ولكن أرجوا منك تصور الموقف و تعلم منهرسائل منتحرين
لقد جرّبت تسعةً وتسعون طريقة للحياة، ربما الطريقة الأنجح هي الطريقة المئة.. إلى اللقاء.
" أنا آسفه ياأمي لأنك سوف تجديني وأنا بهذا المنظر "
" أنا آسف لأنني ولدت "
" و لماذا الإنتحار يا الله محرمٌ على من لا يريد الحياة ..! "
" لن أستيقظ من النوم بعد الآن "
" أنا لستُ كئيب ، أنا فاقدٌ للشعور "
" لماذا هي و لستُ أنا "
" انتهت بي الحياه إلى هذا المطاف "
" كنت اكذب عندما قلت انا بخير "
" أود إخباركم بأن اللعنه الابديه ستُصيبكم بعد رحيلي و ستندمون .."
" الناس لا يقيسون الا مدى وقاحتي ، أما مدى حزني و إرهاقي ، هنا ترتخي أذرعهم من القياس ، لذا قررت الاستقاله .."
" الأفلام و الموسيقى لم تعد كافيه لمواجهة الحياة .."
" تباً لكم و لأرواحكم الحقيره التي سرقت مني ضحكاتي .."
" أشعر أني وحيد لدرجة أني تيقنت فيها أن خبر موتي لن يبكي أحدا.."
" كنتُ دائماً أردد لا بأس ، و البأس هنا في قلبي .."
" يؤلمني شيئاً ما ، شيئاً ما بداخلي لا أستطيع ترجمته ، يُشعرني بأن النهايه قد اقتربت .."
" وجب الموت لنا جميعاً ، لذلك سأسبقكم إليه .."
" الإحساس بذلك الشعور أمرٌ مهلكٌ للغايه ، أريد أن أرتاح لا أكثر .."
" كانت الحياه تجربةً جيده ، الآن سأعلن الرحيل منها .."
" سأُنهي كل ما يدور في رأسي بـ طلقه .."
" كانوا يعتقدون أنني أمزح عندما أخبرتهم في رغبتي الملّحه بالانتحار ، سنرى الان هل سيصدقون ذلك أم يعتقدون أن خبر رحيلي مزحةً أخرى .."
" شيئاً ما بداخلي أجبرني على ذلك ، أنا اسف .."
" قاومت هذه الحياه بما يكفي ، حان الوقت لأرحل "