" إنَهُ لأمرٍ مؤلِمٍ أنْ أراكَ بِحُضنِ أُخرى.... بَينَما قَلبي يَصرُخَ بِكَونِهِ يُريدُكَ لَهُ وَحدَهُ "
| ذاتُ العُيِونِ البُنِيةِ لِمَلِيحِ الوَجهِ |
--
" وَداعاً دافْ "
نَطقتُ بِأبتِسامَةٍ باهِتَةٍ بَينَنا أُلَوِحُ بالمَفاتِيحِ التِيّ بِيَدِيٍ
لِتُبادِلَنِيّ الأِبتِسامَةْ بِأُخرى... لِنَقُلْ، أكثَرُ إشراقاً
مِما جَعَلنِيّ أُزفِرُ تَنهِيدَةً ثَقيلَةْ بَينَما الِجُ سَيارَتِيْ ذاتَ البابِ العالِقْ
حَيثُ إستَغرَقتُ بِضعَةَ لَحظاتٍ لِفَتحِهِ، بِيَدْ إنَنِيّ قَدْ إعتَدتْ
إعتَدتُ عَلى هَذِهِ الخُردَةِ وَعلى حَياتِيّ
عَلى أيَةِ حالٍ
وَضعتُ الحِزامَ بَينَما أنقُلُ بَصرَيّ فِيّ الأرجاءْ
رائِعْ، لَقَدْ تَخَطّتْ العاشِرَةْ
وَرائِحَةُ جَسَدِيٍ كَريهَةْ، إنَنِيّ أرتَدِي ذاتَ الثِيابُ مُنذُ يَومانْ
ذَلِكَ جَعلَنِيّ أزفِرُ بِبَعضِ الحُنقِ بَينَما أُشغَلِ المَكابِحْ..
ثَوانْ وَإنطَلَقتْ بِأقصى سُرعتَيّ؛ مُطلِقَةً العَنانَ لِجُموحِيّ حَولَ قِيادَةِ المَركَباتْ
حَيثُ ذَلِكَ كانَ شَغفِيّ، مُنذُ الأِبتدِائِيَةِ..
لَكِنْ شاءَتْ الظُروفْ أنْ تُبعِدَنِيْ عَنْ هَذا الأمرِ المُحَبَبْ لِفُؤادِيّ
وَتَضَعنِيّ بِمُناوبَةٍ طَويلَةْ أخوضُها مُنذُ خُروجِيّ مِنْ الجامِعَةِ عَصرَاً
وَحتى أوقاتْ تَتَعدى الثانِيَةِ عَشرَةْ بَعدَ مُنتَصَفِ اللِيلِ
كَـ مُحاسِبَةٍ فِيّ مَصرِفْ وَمُساعِدَةْ نائِبْ مُدِيرْ مُتَحَرِشْ يَتُوقُ لِرؤيَةِ نُهودِيّ
لَكِنْ مَنْ يأبَهْ؟
هَذِهِ حَياتِيّ وَقَدْ إعتَدتُ عَلِيها..
مَهلَاً، إعتَدتُ عَلِيه؟
أشعّرُ بِأنَنِي أخدَّعُ ذاتِيّ بِتِلكَ العِبارةْ
![](https://img.wattpad.com/cover/244245520-288-k820827.jpg)
أنت تقرأ
𝘏𝘐𝘚 𝘍𝘖𝘙𝘉𝘐𝘋𝘋𝘌𝘕 𝘓𝘖𝘝𝘌: 𝘒-𝘛𝘏.
Ficção Adolescenteثُم يُمسـك بِـيَـدي يسـحبُـني إلى مكان منـزوٍ يُقبلني على طرف شِـفَـتـي ويَهـمس لي في أذني: «أنا لكِ وأنتِ لي.» "هَلّا تعانـقـنا؟ فَـليس خطيئه، إنَّ الخطـيئه أن أضُمَّ سواكِ." -تــشــا يُــونْ. -كِــيــمْ تــايــهِــيُــونــغْ. -- -A bold complete n...