مجهول : تمام سلام
*********************
لؤي وصل وخبط زهرة فتحتله ولاول مره بيضحكوا في وش بعض لان لؤي اعترفلها بحبه اخيرا اعترف انه بيحبها
لؤي دخل وقفل الباب وقرب منها وقال : وحشتيني
زهرة بتوتر : ووانت ككمان
غير هدومك وثواني والاكل يبقا جاهز
لؤي : تمام
زهرة في المطبخ لؤي بدل هدومه وخرج قعد في الريسبشن شاف موبيل زهرة علي التربيزة مسكه فجاءة رقم مش متسجل رن
لؤي فتح
جاله صوت شاب بيقول : الو يا زوزة ازيك وحشتيني جوزك ابن التيييييت ده جه ولا لسه
لؤي قفل وما ردش عيونة كانت كتله نار بيجز علي اسنانه وايده مكورة عروضة برزت من الغضب
رما التلفون وضرب الزجاج ب ايده زهرة خرجت بسرعة علي الصوت
زهرة بخوف من شكله : ففي ايه
في لحظه لؤي كان قصادها ومسكها من شعرها وقال بحده : بتخونيني يا بت بشااااار
وضربها قلم و قبضة ايده في شعرها بقيت اقوي ونازل فيها قلام
زهرة بدموع : والله ما عملت حاجة
لؤي خبط راسها في الحيطه و ساب شعرها وفجاءة قلم قوي جدا علي خدها وقعت علي الارض شفايفها بتجيب دم و دماغها فيها اثر دم
زهرة بدموع ونحيب : والله ما عملت..
ماكملتش لؤي ضربها برجله وقعت علي ضهرها وفضل ضرب برجله في كل حته فيها قلبها وبضنها ورجليها وهو بيقول : بتخونيني يابت التيييييت
ما سابهاش الا وهي كتلة دم علي الارض بتاخد نفسها بالعافية مش قادرة تتكلم سابها واخد تلفونها وخرج وضرب الباب بقوة وهو خارج
زهرة في الارض مش قادرة تتحرك جسمها كله دم حاولت تزحف كان صعب اوي زحفت وهي حاسه روحها بتطلع ومش قادرة تتنفس واخير وصلت للتلفون الارضي رفعت السماعة تتصل علي زينة
جالها صوت زينة : طبعا مش قادرة تتخلي عني حتي اما لؤي جه صح
زهرة بصوت مش مسموع والسماعة وقعت منها : زينة الحقيني
زينة : زهرة مالك
زهرة بصوت موجوع : الحقيني انا بموت
زينة بخوف : يابنتي صوتك ماله
زهرة حاولت ترفع صوتها شوية : زينة الحقيني انا هموت
فجاءة فقدت وعيها
زينة قفلت ونزلت بسرعة
*************************
لؤي كان بيسوق بسرعة فوق ال 180
أنت تقرأ
تزوجنى لينتقم منى بقلم الكاتبة / فرح محمد
Short Storyفى مقولة شهيرة دايما امهاتنا بتقولها الحب بيجى بعد الجواز لكن فى روايتنا الحب هيجى بس هيكون بعد انتقام