آين المفر.. للكاتبه لبنى مؤيد*

أعلان.. للتشويق

.... مرحباً أصدقائي سوف أدخلكم لدوامه صغيره في قصه قد تجعل قلوبكم ترتجف حباً وربما خوماً وربما ألمٍ..  لذا عليكم أن تضعُ أسمٍ لذلك الشعور الذي سيدخل لقلبكم بقرائه هذه القصه بذات..

هذهِ صوره بطلتنه الفاتنه 😍😭. 👆
    تدعى مارسلين عمرها ١٨ سنه . وحيده أمها وأبيها ولديها أربعه أخوان.
....
"مارسلين" أنا فتاه متفوقه بدراستي للغايه وابي دائما يخبرني بأني سوف أصبح دكتوره مختصه بالأمراض الخبيثه
. لدي أربعه أخوان الكبير يدعى كواينر والآخر سايمن وأوستن وبيبر الصغير.
ابي يدعى جاك وهو بعمر ال٥٠ عام وامي تدعى نيفين بعمر ال٥٤ عام.
برغم اني وحيده عائلتي إلا أن الجميع يعاملني كأني خادمتهم. كنت أتلقى حسن المعامله من أمي فقط. أما ابي كان موظف في إحدى المصارف. ولم يخصص لي وقت بقدر ما يخصص وقتهُ لمشاهده المباراة في التلفاز.
. أتعلمون ان اخوتي يتنمرون عليه لأنني أشبه جدتي المتوفيه لأنِ أملك شعر أحمر اللون وطويل مع بشره بيضاء ناصعه وعيون زرقاء بملامح متناسقه وظريفه ولكنِ رشيقه ك امي اما جدتي برغم جمالها إلا أنها بدينه الجسد منذو شبابها. أما اخواتي يشبهون امي يملكون بشره قمحيه مابين الأسمر قليلاً والأبيض كثيراً.
لا أعلم لماذا الأخوه لا يرون جمال أخواتهم. كان اخي كواينر يناديني ب الفتاه الحمراء.. تباً.
أما اخي سايمن يناديني فتاه النار.. أللعنه و أخي أوستن يناديني بثعلب الأحمر. ياالهي لا اطيق تنمرهم. اني أفتقد لسماع أسمي في المنزل. أما امي تناديني ماري أختصاراً لأسمِ.
يالهي ماذا أفعل مع هذهِ العائله. أما القنبله المضحكه هي ابي الذي يناديني
جبنه🧀. تلك الجبنه البيضاء التي تتناولها في الفطور. ياالهي كيف اجعلهم ينادوني بأسمِ.
................ ((حدث من الروايه للتشويق))........

*عندَ دخولي للغرفه التي سجنتها بها رائيت في عيونها البريئه الرعب والخوف والكراهية والتسائل عما يحدث لها..
أنها جميله كما أعرفها. إنها حتى لا تتذكرني وهذا يحزنني ويزيدني غضباً.
كنت أنظر لها وهي تعود إلى الخلف محاوله أخفاء مفاتنها الناعمه والجميله حتى اصطدمت بالحائط وبقت جالسه في الزاويه وهي ترتجف خوفاً ثم تركتها وقفلت الباب. وقبل ذلك رميت سترتي على الأرض لترتديها.
*مارسلين*بعدَ خروج هذا القذر كنت خائفه وانا سجينه في غرفه صغيره لا يدخل فيها ضوء الشمس وكانت تملئها بيوت العناكب والغبار. وكان عقلي منشغلاً ب أمي ياالهي لتكن على قيد الحياه أرجوك يارب.
وكان على الباب فتحه مربعه يمكنني النظر إلى الأرجاء من خلالها

ورائيت على بعد خمس خطوات موقد نار ومقاعد للجلوس قديمه جداً وبجانبها قناني زجاجيه أظنها خمر. فقررت أن أصرخ النجده عسى ولعل أحداً ما ينقذني.
.....      ....  ((لا مفر لكِ من حبي)) ⚡
  تفاعلو أصدقائي علمود انزللكم البارت الأول. إذا شفت تفاعل قوي. لا تفوتون القصه دمااار لتنسون متابعه مع التصويت وشجعوني بتعليقاتكم 💜🧡.
الكاتبه لبنى مؤيد *... ومااسامح إلى تاخد القصه بدون موافقتي🙏.

هذا حسابي على الأنستا تابعوني أصدقائي 🦋🙏