البارت الأول.

159 24 37
                                    

(آين المفر).. للكاتبه لبنى مؤيد*.
مرحباً أصدقائي الأعزاء أصغُ معي لقصه مارسلين الجميله.
*مارسلين *كنت جالسه على سريري أكتب في دفتر مذكراتي عن احلامِ التي لم أصل لها.. مازلتُ متفوقه بدراستي ولا أصدق نفسي متى أنهي تعليمي لأصبح دكتوره أعالج الأمراض الخبيثه.
وقاطعني صوت أمي مناديه وك عادتها تختصر اسمِ.
الأم :ماري.. ماري.. مااااري(بصوت مرتفع).
مارسلين :نعم امي انا آتيه على الفور.
*مارسلين *رميت دفتر مذكراتي على السرير وذهبت مسرعه لأراى امي ماذا تريد مني.. ذهبت إلى المطبخ.
الأم :لقد نفذت منى الخظار أذهبِ وارتدي ثيابك ولنذهب معاً للسوق عزيزتي.
مارسلين :حسناً أمي.
.. خرجنا انا وامي إلى السوق وكان السوق مزدحماً وشمئزت معدتي من رائحه اللحم والسمك..
.. بعد أنتهائنا من التسوق كان وقت عودتنا في وقت الظهيرة كنَ نسير في شارع خالي من الناس ونحن محملين ب الأكياس الثقيله والجو مشمس. كنت أشعر بالتعب والعطش.
*وفجأه قطعت طريقنا سياره سوداء كبيره وعاليه ومظلله وخرجُ منها رجال مسلحين ووجوههم ملثمه.
صرخت امي في وسط الشارع ف قامَ أحدهم ب أطلاق النار على امي بسلاح كاتم وانا صرخت مرعوبه وحاولت مقاومتهم والهروب منهم ولكنهم ثمانيه رجال أمسكُ بي بقوه ووضعُ قماشاً على أنفِ وحينها فقدت الوعي...
؛؛ فتحدث أحد الخاطفين في أثناء الطريق.
فورد:خذنا بعيداً يا شيغان بسرعه.
سيفور:لماذا أطلقت النار على المرأه؟
فورد:أذاً كيف أجعلها تخرس. هل انتظر الناس يجتمعون حولنا.
أدم:سوف يغضب القائد على فعلتكَ هذهِ. كان بأمكانك أن تطعنها بالسكين.
فورد:حينها سيبقى أثر بصماتي عليها. ونحن لم نرتدي قفازات.
بيتر:انه محق حينها سيكون أيجادنا أمراً سهل بالنسبة للشرطه.
شاهين:قود السياره بسرعه يا شيغان.
شيغان :سوفَ أطير بكم خلال لحظات (تكلم بطريقه توضح انه منفعل).
هابر(يتكلم بقذاره) :يجب أن أتذوق طعم هذهِ الفتاه.
غيلان:أنها جميله للغايه.
_(ضحك بيتر)
فورد:انا اول من يلمسها.
سيفور:لنتقاسمها جميعاً.
هابر :ياحثاله ستموت الفتاه أقسم(ثم ضحك بقذاره).
شيغان:لكل واحد بكم لهُ ساعه.
شاهين:تباً لك لا تكفيني ساعه.
فورد:انا اريد أربع ساعات
أدم(وهو يضحك بسخريه) :أللعنه سنهجم على الفتاه ونمزقها بمجرد وصولنا تباً لكم يا أوغاد.
بيتر:أيها الواغد أنظر لنعومه يدها ياالهي.
؛ وأمسك بيدها بكل قذاره مقبولاً لها.
شيغان:توقف عن تقبيل يدها يا حثاله قلت نتقاسمها جميعاً أللعنه عليك.
؛؛ثم توقف بيتر عن تقبيل يدها.
فورد:ياالهي قود بسرعه لم أعد أطيق نفسي. انظر لساقيها كم هي فاتنه تباً.
هابر:كفى شباب.
شاهين:هل خجلت يا أحمق.
هابر:لا ولكن لدي شك. ان القائد قال نخطفها فقط لم يقل نغتصبها جميعاً.
فورد:ونخطفها ماذا نفعل لها هل ألعب معها كره قدم مثلاً. تباً لك.
شيغان:لا داعي أن يتعب لسانه نحن سنقوم بالواجب..
؛؛؛؛ بعدهاَ وصلُ لمنطقة مهجوره وبعيده للغايه وهناك كان مقرهم عباره عن بنايه أرضيه مربعه كبيره الشكل.
وحملَ فورد مارسلين بين يديه. ودخلُ جميعاً إلى البنايه. ورمُ مارسلين بغرفه صغيرة جداً وهي فاقده لوعيها وهجمُُ عليها ممزقين ثيابها ويقبلونها بوحشيه ولكن بلحظتها دخل عليهم قائدهم وأبعدهم عنها وأبرحهم ضرباً وخرجُ من الغرفه الدم يملئهم ووقفُ مصطفين وأعينهم في الأرض وجاء القائد يوبخهم.
القائد فيلنكس(يتحدث بغضب شديد) :لقد قلت لكم أخطفوها فقط وليس أن تلمسونها يا حثاله.
هابر :لقد حذرتهم أيها القائد.
القائد فيلنكس:لولا لحاقِ لكنتم مزقتموها تبا لرجولتكم العفنه. لا أريد رؤيتكم هنا بعد الآن أذهبُ جميعاً ماعدا هابر. أما انتم انتهت مهمتكم. خذو أموالكم وأختفُُ من الأرض.
شيغان:حاضر سيدي. هيا شباب.
*وأخذو الأموال وغادرُ على الفور بكل سريه.
فيلنكس:هابر أذهب وأحظر لي سجائر لقد غضبت.
هابر:حسناً سيدي سأذهب على الفور.
*بعدَ مغادره هابر. يذهب فيلنكس لرؤيه الفتاه. ويدخل عليها فيجدها مستيقظه وتبكِ وهي تنظر للخدوش التي بجسدها ولا تعلم ماذا حدثَ لها وكيفَ وصلَ بها هذا الحال وهي ممزقه ثيابها شبه عاريه ((ولكن لم تفقد عذريتها)).
*مارسلين*عند دخول الرجل القذر إلي كنت أحاول أن اخفِ معالم جسدي دون جدوى وكنت أشعر ب ألم في يدي ورائحه الخمر تملئ جسدي كنت مرعوبه وخائفه وواقفه بمكان شبه مظلم.

(مارسلين👆)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(مارسلين👆).        (الكاتبه لبنى مؤيد.

*فيلنكس*عندَ دخولي أليها رائيت في عيونها البريئه الرعب والكراهية والتسائل عما يحدث لها.
أنها جميله كما أعرفها. إنها لا تذكرني وهذا يحزنني ويزيدني غضباً. كنت انظر لها وهي تعود إلى الخلف محاوله إخفاء مفاتنها النعمه والجميله حتى اصطدمت بالحائط وبقت واقفه في الزاويه ترتجف خوفاً. ثم تركتها وقفلت الباب وقبل ذلك رميت سترتي على الأرض لترتديها.. ثم خرجت.
*مارسلين*بعد خروج هذا القذر كنت خائفه من هذه الغرفه التي تملئها نسيج العناكب والغبار ومنزعجه من ثيابي الممزقه ولكن سترت ذلك القذر نفعتني قليلاً وكان عقلي منشغلاً ب امي ياالهي ارجوك لتكن على قيد الحياة.
وكان على الباب فتحه مربعه يمكنني النظر إلى الأرجاء من خلالها.
ف رائيت على بعد خمس خطوات موقد نار ومقاعد للجلوس قديمه وبجانبيها قناني زجاجيه أظنها خمر. فقررت أن أصرخ عسى ولعل أحداً ما ينقذني.

(مارسلين 👆)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(مارسلين 👆)
...
مارسلين:النجده هل من أحد يسمعني أنقذوني من هؤلاء الوحوش.
.. وللحظه رائيت شاب يدخل..
...
....       أدعموني أصدقائي بتعليقاتكم وتصويتكم حتى انزل البارت الثاني
يا احلى متابعين💟💟...
الكاتبه لبنى مؤيد

آين المفر.. للكاتبه لبنى مؤيد* حيث تعيش القصص. اكتشف الآن