اغرق في بحرك (18+) TK |مكتملة|

part 38

هااااي
.
.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.

بعد مضي شهر قضاه تاي مع زوجه القوي و المثير و الذي يغرقه بحبه كانوا يمارسون الحب كل يوم و أحيانا كل يومين بسبب تاي لو كان أحد غيره لما كانوا فعلوها بهذه الكثرة لكن تاي يحب الأمر رغم ألالم الذي يرى أنه ممتع هو فقط يشعر بجسده يشتعل رغبة لزوجه كل يوم عندما يمارسون الحب السخونة و الرغبة تدب بأجسادهم وهم يقررون إلا يتحكمون بأنفسهم جونكوك يطلق ساديته على تاي الذي بدوره يحبها هو يعشق الشعور بحب زوجه له بطريقة مختلفة مثلا عندما يتألم لكنه يحب شعور الألم هذا حين يخترقه قضيب جونكوك أو عندما يعنف مؤخرته يحس ان هناك رعشات مؤلمة و ممتعة تسري عبر جسده أو عندما يقيده جونكوك ويمارس الحب بطريقة عنيفة هذا هو جزء تاي المفضل لما?? لأنه و ببساطة كما قلنا سابقا مازوشي حيث يتلذذ بطرق مختلفة المؤلمة و العنيفة هاتان الطريقتان ورغم هذا هو يخجل بسرعة حتى جونكوك استغرب هذا كيف أن تاي يحب العنف على السرير و يخجل بسهولة من أمور بسيطة خارج السرير لكن جونكوك يعشق هذا الاختلاف بتاي كما يعشقه و الآن هم بالمطار متجهين للسيارة ليذهبوا لقصر جونكوك والذي هو الآن بيتهم دخلوا له و اتجه تاي لغرفتهم فورا فهو تعب جدا الساعة الثامنة و النصف مساء بينما جونكوك لحقه تاي رمى بنفسه على السرير حيث نائم على معدته قليل من الوقت حتى شعر بهذا الدفئ فوقه يغلفه من كل جانب وهذا الدفئ يعود لزوجه هو يعشق هذا الدفئ يشعر بالأمان بحضنه حيث وضعيتهم جونكوك نائم على جانبه و بحضنه قطة شقراء تغمر نفسها بحضنه أكثر و جونكوك بدوره ابتسم على اشقره وزاد من احتضانه تخلخل صوت جونكوك لمسامع تاي الذي ابتسم بسرعة على هذا الاهتمام

جونكوك: اشقري لا بد انك متعب لقد سافرنا بالطائرة ثلاث مرات خلال يومين ولم يكن هناك وقت لترتاح هل أدلك لك ظهرك أو رأسك همم??

تاي يحب هذا الاهتمام من الأكبر ناحيته هو حقا متعب لكنه مرتاح هكذا

تاي: لا كوكي دعنا ننام هكذا أنا مرتاح انت فقط احتضني أكثر ولا يهمني شيئ

جونكوك بابتسامة: أين قبلتي اشقري أم أنك نسيت من تعبك ؟

وكعادتهم يقبلون بعضهم قبل النوم دائما

تاي بابتسامة: لم انسى لكنني أردت منك ان تخبرني

جونكوك همس بأذن تاي : أحب عندما تبدأ انت القبلة و خصوصا عندما تكون القبلة رطبة اشقري

خجل تاي من كلام زوجه وهذا لم يغب عن تلك العيون التي تنظر لشفتاه

تاي: حسنا لكن ليست عميقة فنحن متعبون

ثم اقترب من شفتي زوجه مقبلا اياه بسطحية لكن وكما يبدو لجونكوك رأي آخر فها هو يقتحم ثغر تاي بلسانه يعبث بكل ركن منه مرسلا المشاعر الجميلة لكليهما ثم ابتعد بعد مدة لاعقا شفتي تاي كأختتام

جونكوك بابتسامة: تعلم أنني أحب تقبيلك بعمق حيث يدمج لعابنا أو عندما تتداخل ألسنتنا واتذوق رحيقك المسكر لدواخلي زوجي الاشقر

خجل تاي أكثر ليحتضن جونكوك أكثر مدخلا نفسه أكثر بهذا الدفئ وما كان على جونكوك إلا أن يقبل شعره الأشقر مستنشقا رائحته المهدئة له ويقبل جبينه بعمق ثم يحتضنه أكثر و يبتسم لشعوره بجسده الصغير و كيف هو يحيطه بجسده الكبير و بعدها اغمض عينيه بأرتياح أما تاي هو قد نام بالفعل

.
.
.

بالنسبة لل تشانبيك هم حلوا الخلاف الذي بينهم لكن تشانيول لا يزال يحكم على بيكهيون مقيدا اياه فوق سريره حيث ينام كل يوم مع حبيبه سليط اللسان الذي لا يمانع هذا الأمر هو يشعر بتملك تشانيول ناحيته وهذا يسعده تشانيول لا يخرج من البيت ولا يدع بيكهيون يخرج فقط ان ارادوا الأصدقاء الالتقاء فهم يذهبون لهم عندما تبدأ الجامعة و التي تكون بعد خمسة ايام سيكون مع بيكهيون حارسان يمنعان اقتراب اي احد من حبيبه هم للتو تلقوا اتصال من نامجون يريد أن يعد ترحيبا بتاي و جونكوك الذان رجعا من شهر عسلهما و اتفقوا على المكان و الوقت و اقفل الاتصال ليذهب تشانيول لحبيبه استلقى بجانبه على السرير وقال له بعدها ناموا بعد قبلة بسيطة غدا ينتظرهم عمل كثير

.
.
.

كان يونغي تقدم لخطبة جيمين الذي حالته مزرية أقل ما يقال عنها أنه اغمى عليه من الفرح وقت ما رأى يونغي أمامه راكع على ركبة واحدة ويتقدم له و الذي بدوره أخذ جيمين للطبيب من قلقه عليه وقد نادى جين ونامجون و تشانيول و بيكهيون وكلهم كانوا قلقين لكنهم ضحكوا و بشدة عندما استيقظ جيمين وكان بخير هو فقط اغمى عليه من الفرح وبهذا هو جعل تقدم يونغي له فاشل و يونغي أعاد الكرة بعد أن قال لجيمين ان لا يغمى عليه مرة أخرى ارجوك ادخل الخاتم بأصبع جيمين الذي احتضنه و قبله بقوة تحت تصفير نامجون وبيكهيون و تشانيول و جين كانوا يصفقون كانوا قد قرروا الزواج بعد سنة اي عندما يتخرج جيمين من الجامعة جيمين سيصبح سكرتير وهذا ما لا يعلمه يونغي جيمين يريدها مفاجاة له

.
.
.
.

يتبع
يااااه رجعت من سفر طويل ثمان ساعات بالسيارة و نمت الليل كله على الكرسي الذي كسر ظهري اخخخخخ المهم هذا بارت من أغرق في بحرك و بارت من مجوهراتي شنو اني فنانة رغم تعبي إلا أنني أكملت الكتابة هههههه يلا باااي لازم أنام الساعة ثلاثة الفجر