اغرق في بحرك (18+) TK |مكتملة|

part 74

هاااااي
.
.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.

كانا يجلسان على الأريكة بعدما تناولا الغداء جونكوك يجلس و بحضنه أشقره الذي يقبل وجنتيه بعمق و ابتسامة

جونكوك بأبتسامة: أشقري أريد قبلة
تاي بأبتسامة همس له: هممم و متى رفضتك تفضل جون

أبتسم جونكوك بسبب أشقره بدأ يقبله بعمق حيث يمتص لسان أشقره بحدة بعدها يراقص لسانه حول لسان أشقره بتلذذ و أشقره يحيط رقبته و يعبث بشعره من الخلف جونكوك يتذكر عندما كان أشقره يخجل منه كثيرا لكنه الآن جريئ جدا في الواقع هو يحب خجل أشقره لكن يحب جرئته أكثر و بكلتا الحالتين هو يعشق أشقره لا يهمه ان كان خجول أم جريئ تاي جعل زوجه المثير ممدد على الأريكة وهو يعتليه و لم يفصل القبلة تاي أخذ يلعق و يعض شفاه زوجه المثير الذي أبتسم داخل القبلة و ترك السيطرة لأشقره الذي اختنق و فصلها و جلس على معدة زوجه المثير

تاي بأبتسامة: جون أريد وشم
جونكوك بصدمة: ماذا؟
تاي بأبتسامة: كما سمعت أريد وشم

جونكوك: مستحيل~ و أن أدع أحد يلمسك هذا بالتأكيد مستحيل

تاي أبتسم على غيرة زوجه هو يعشق غيرته عليه تاي نزل حيث بدأ يهمس لزوجه المثير بأبتسامة و صدره ملتصق بصدر زوجه

تاي بدلع همس له: هيا~ جون أنه ليس إي وشم أنا أريد وشم أسمك على ظهري

جونكوك: أشقري أنه مؤلم ثم من سوف يوشم لك أنا لا أسمح لأحد أن يراك و كيف وهو سوف يرى ظهرك الأسمر الجميل

تاي: اه جون زوجي المثير تستطيع أن توشم أنت لي هناك أدوات مجهزة و استخدامها سهل

جونكوك: لكنك سوف تتألم أشقري
تاي: لا يهمني أريد أسمك على ظهري

جونكوك تنهد بخفة: حسنا أشقري كما تريد
تاي بفرح: حقا؟؟

جونكوك بأبتسامة: أجل أشقري
تاي بأبتسامة: شكرا لك جون

أخذ تاي يصنع لزوجه علامات على رقبته و لقد وضع الكثير عندما أبتعد لعق شفتيه بتلذذ و إثر لعابه شفتيه تلمع و هذا أصبح مغري جدا لجونكوك العاشق لمنظر أشقره سحبه ليصتدم صدر تاي بصدر جونكوك الذي أخذ يقبل أشقره بقوة و عمق و يديه استقرت على خصر أشقره الذي أمسك رأس زوجه المثير و أخذ يبادله القبلة المتعطشة التي بدأها زوجه المثير و بعد مدة طويلة اختنق تاي لذا فصلها وهو يلهث و عندما فصلها تشكل خيط لعابهم بين شفتيهم دليلا على عمق القبلة

تاي: اه جون لقد اختنقت

لعق جونكوك شفتي أشقره و بسبب فعلته قطع الخيط أما هو نهض و ترك أشقره على الأريكة و ذهب للغرفة بعد قبلة خفيفة أعطاها لأشقره بعد دقائق عاد و بيده هاتفه