جونغكوك: ولكن يجب أن اعرف لماذا تتشاجرين انتي واخيكي الاكبر ولن يقول لي احد غير بيليز .
عند بيليز
بيليز وهي تحاول تهدئة فرمان: فرمان أهدء ارجوك .
فرمان بعصبية: ألا ترين اسمك وطريقة حديثها معي .
بيليز بجدية: ولكن انت ضغطت عليها كثيرا ومازلت تضغط عليها.
فرمان: بحق الجحيم انا اضغط عليها .
بيليز وهي تقترب وتكوب وجهه بين يديها: انا وانت واستاذ عادل وتانجو وجميعا نعرف انك ضغطت عليها ومازلت تضغط .
فرمان وهو يمسك يديها: ولكنكي
تعلمين لماذا افعل هذا .
بيليز :اعلم وجميعا نعلم ولكن هي لا تعلم جميعا نعلم انك تضغط عليها لتجعلها افضل ولكن هذا لا يعني أن تتدخل في كل شي تفعله وكأنها طفلة لقد كبرت فرمان تلك الطفلة واصبحت طبيبة ناجحة مثل اخيها .
فرمان :معكي حق انني اضغط عليها سوف اذهب لمصالحتها .
بيليز بابتسامة: حسنا .
ليذهب فرمان لعندك بينما جونغكوك توجه إلى عند بيليز ليقول لها ،
جونغكوك :ها يمكنني الدخول .
بيليز : تفضل .
ليدخل جونغكوك ليقول لها اريد أن اعرف شئ لتقول ،
بيليز: بالطبع .
جونغكوك :اريد ان اعرف لماذا اسمك و فرمان يتشاجران دوما .
بيليز بقلق وحيرة :في الحقيقة اه علي ما اظن انه يجب أن اخبرك لانها في النهاية مساعدتك
ليومأ لها جونغكوك لتقول ،
بيليز :امم حسنا كل شئ بدأ عندما كانت اسمك متدربة جديدة في المستشفى فوقع حظها أن. يكون استاذها فرمان لم يكن يعلم احد انهم اخوة حتي انا وكان يعامها بقصوة وكان يعطيها اعمال فوق طاقتها وجميعا لاحظنا ولكن لم نستطيع التكلم لاننا اذا تكلمنا سوف يقول هذه مساعدتي وغير ذلك معروف عن فرمان قسوته وعندما يغضب كأنه جحيم فكان يقسو عليها إلي أن طلبت هي تغيير فرمان فأخذها الاستاذ تانجو ولم تعد تتكلم كثيرا مع فرمان وكانت تحاول أن تتجنبه فقط هذا هو السبب الذي دائما ما يتشاجران بسبب اعتقاد اسمك أن فرمان يريد التدخل بكل شئ تفعله واعتقاد فرمان أن اسمك مازلت طفلة ولم تكبر بعد ويخاف أن ترتكب خطا وخاصتا ان اسمك حساسة .
جونغكوك :ولكن لما كان فرمان يخبئ حقيقة ان اسمك شقيقته .
بيليز :حتي لا يقول احد انه يساعد شقيقته وان شقيقته جاءت هذه المستشفي بواسطة اخيها فهو لا يخاف علي نفسه فهو لا يهتم بكلام الاخرين اما اسمك فهي تمثل ألا مبالاة بينما هي حزينة جدا من الداخل وتحاول جاهدة كتم دموعها .
جونغكوك بتفهم:اه فهمت شكرا لكي .
بيليز :العفو .
ليخرج جونغكوك من عند بيليز متوجها إلي الحديقة بينما يفكر في نفسه أن صغيرته عانت الكثير ليري مشهد جعله يتوقف ويبتسم ،
الوقف انه رأي اسمك و فرمان بينما فرمان يحاول مصالحة اسمك كالتالي ،
فرمان بابتسامة:اعلم إني مخطئ باعتقادي انكي مازلتي صغيرة فأنتي كبرتي كثيرا واصبحتي طبيبة ناجحة وجميلة كثيرا.
اسمك بغرور مصطنع :اعرف ذلك
فرمان بضحك: مازلتي مغرورة بنفسك .
اسمك بتعب ويأس :اه هيا اعرف انك هنا للمصالحة هيا قل اسف ولنتعانق ونضحك كالعادة ف انا مللت حقا من هذا الروتين الذي نفعله في كل مرة نتشاجر .
فرمان بينما يفتح يديه :اسف هل تقبل اميرتي الاعتذار.
اسمك بينما تحتضنه :وهل يمكن
ألا تقبل الاميرة اعتذار اميرها هههههه.
فرمان بضحك :معكي حق .
اسمك وهي تبتعد عن فرمان بدراما :اي اخي العزيز انا أسفة ولكن يجب علي تركك ف انا لا اريد الموت ف انا مازلت صغيرة لانه اذا رأتنا بيليز سوف تقتلني حتما لذلك انا مضطرة للذهاب حفاظاً علي حياتي الوداع اخي العزيز اي باي اخي لقد تأخرت سلام لتذهب تاركة فرمان سوف يموت من كثرة الضحك .