[كونِ مستَعدة لالِيسَا زوجكِ بأنِنتظاركِ]
تِحَدث والَد الَقُابعة امِامه تذِرف الِدموع بِحرقة.
[هِذه الكِلَمة تَليق بِتايَهيونغ فِقط]تحِدثت الَمدعوة لَاليِسا و ِهي تِمسح دَموعهَا بِكم فَستانها
[الِا زِلتِ تُحبينه؟، عِليك نِسيانهُ فِهذا هِو الافِضل لكِ]
تِحِدث ولِدها يِضم يُديه الِى صِدره وهِنالك عِقدة بِين حَاجبَيه.
[تِايهيونغ هِو مُستقبليّ ابِي]تِحَدث ذِات الِغرة بِأنكسار و شِيء من الثِقة.
[لااعِلم مِالذي يِجعلكِ مِتعلقة بِه جِدا،لكِن عاجِلا ام اجِلا سَتنسيه فِالسيد جِيكي لِن يِسمح بِحِبك له]تِحَدث وهَو يِشَير بِصره عِنها لِيأتَي صِراخ يِدوي اِذنه
[هِل انَت أب بِالفعل؟، هِل تِسمي نَفسك والِد،تِرمي بِأبنتكِ الوحِيدة لِشخص لاتِعرفه،مِن اجَل حِنفة مِن المَال؟،اشِك بِانكِ والِدي، ايِن ضِميرك،كِيف لايِؤلمك قِلبك،كِيف انِت بَارد امَامي هِكذا ابِي؟،لِو كَانت امُي عُلى قِيد الحِياة لَما جِعلتك تَفعل ذِلك]تِصرخ وتِبكي بِشفاه ترَتجف،وِبكل كِلمة يطَعن قِلبها ألف مِرة،هِي صِادقة كِيف لِه فِعل ذِلك بِأبنته الوحَيدة وخَاصة انِه سيَفرق روحِين عَاشقتِين،وهِي تفكر أتت صفِعة قِوية مِن القابع امِامها
لتِشعر بحِرارة خِدها.[اصِبح لِسانكِ طويل جِداً،اسِمِعي أيَتها الْعاهِرة،هِددني بِأنه سِيَعيدني لتَايلِاند وِيفضَح امِري بِكل الجِرائِم الِتي قمِت بِها هِناك،وانِا لا اِريد الِعودة بِعد أن بِنيت نَفسي بكِوريا،لِذا شِغلي عَقلكِ الصِغير عزيِزتي]
تِحَدث بِحدة ليِدفر احِدهم الِباب وهو ينظر اليهمَا بغِضب.[مِالذي يحَدث ماهِي لعِنتكم]
تحدث بحدة ممزوج بغضب ليِأخذ نِظره لليسَا لِيهرول الِيها بعِد رؤيِته لطِبع اصِابع هِان عِلى وجِهها.[ مابكِ لِيسا هِل يؤلمكِ خِدك،هِل اِنت مِن فَعل هِذا بِها واللِعنة؟]
تِحدث الِمِدعو جَيكَي بِغضَب شِديد و اعِينه حمراء لِيلكم هِان لكِمة جِعلته يَسقط ارضً.[كِيف بِك لِمس احِدا ممِتلكاتَي وبِسوء ايِضا سأريِك ايِها العَاهر]
تِحَدث جِونغكوك لِيعتَلي هاِن ويبرحِه ضِرباً امِا الأخرى هِرولت لجِونغكوك تِوقفه،لكِن هِيهات فِـ جونغكوك لِديه نَوبة غِضب، وهِو الِان فِي اشَد حالَات غضِبه.
أنت تقرأ
و هـل تَـكفي احُبـك؟|LK
Romance"لِن يَأخذكِ احد مِني لا تَايهيونغ ولا عَائلة كِيم بَأكملها" تحِدث بغِضب ينِظر لِها. "مِمنوع مُحادثة الفِتيان حَسنا؟" تحِدث هو بِأمر "وجِمالكِ لَفريد مِن نوعِه،رَباه الرحِمة" تِحِدث بِهيام وِهو ينَاظرها. "لِن تَكفي ابِداً كِلمة احُِبكِ جُيون لالِيسَ...