عَلقوا بَين الفِقرات رجَاءاً،ولا تنسى الِتَصويت عَن طَريق الِضغط عِلى الِنجمة الِتحت.
~
هِذه الحياة لَها مَسارين،اِين كَان المَسار الِذي انِجرفنا لِه وأن كَان سِيء فَهذا هُو قَدرنا، مَالذي يِمكننا أن نَفعل؟، لِكن أعِلم أن مَهما كَانت الحياةُ سيئة،ومِهما كَانت هِي قاسَية،هِي عادلِة،كُل مَن يَفعل فِعلة شَنيعة سَيتجازى عَليها،كُل مَن يَفعل خِيرا يجَازى عَليه، الا تِشبه هَذه الحِياة ارجُوحة كَبيرة؟، تُحرك الِبشر حَسب اِندفاع الِهواء، ومِن يَسقط مِنها فَهو لِم يتَحمل قوِة الهواء،والذي لِم يَسقط، فَهو قَوي.~
يَنظر لَها وهِي نائِمة،راق لِه وجِهها كَانت نَائِمة كَالرضِيع اخِذ احَد خِصل شَعرها يَلعب بِها بأِبتسامة جَانبية
"وهَل لِجمالكِ من مُنافس؟،وجِمال بُندقيتك يَسحر العِالم بأكَمله "
هِمس وَهو يَنظر إليها ليَشعر بِها وهي تعَكر وَجهها دَليلا علِى استِيقاظها، لِيعود نَظره لِلبرود ليَستقيم من السَرير"لقِد نِمتي وانا كُنت اريِد حَقي كَزوج لِذلك جَهزي نفَسكِ الِليلة"
تحِدث وهَو يَدلف لِلحمام،لِتشعر بِدمها قَد تَجمد فِي عروقَها،كِيف لَه قَول ذلِك؟واللعنة هَل يِعتقد اِنه تَزوجها عِن حُب أو شيء كَذلك؟،شَعرت بِغضب شَديد لتَستقيم،أرادت الخُروج لكِن تَذكرت قَوانينهُ الِلعينة،لِترجع تَلس عِلى السِرير وهَي مَكتفة،بَعد دقائِق خَرج جُونِغكوك مِن الحَمام وِهو يَلف مِنشفة حَول خِصره و اخُرى يَنشف بِها شَعره،لتِغَطي اعِينُها بغِضب
"ارِتدي مَلابِسك فِأنت لَست وحِدك هُنا،سَيد جَيكي"
شَعر هِو بغضب،لَيس من تَذمرها بِل مِن تَلقِيبها لَه بالِسيد جَيكي لَيَتقدم نَحوها وهِو يَضم ذِراعيه لِصدره"اولا،لَقب جَيكي لستِ انتِ من تِناديني بِه، اسمي جِونغكوك،ثَانياً لا تَتظاهري بِأنكِ بريِئة فَكل الفَتيات مُتشابهات"
تحِدث وهَو يِنظر الِيها بأستهزاء لِتقابَله الاُخرى بِثقة"وانا لِست مِن تِلك الفَتيات،فأنا اخَتلف تَماما عَن الفَتيات الِتي تَعرفهِن، و انا بِالفعل لَدي حَبيب و لا انِظر إلى غِيره ابَدا"
تِحَدث بِثقة، لُتغلي الِدماء بِجسده، هَو الان غَاضب حِد اللِعنة اعِينه تَحولت للُحمراء،هِو بالِفعل يَعلم بَأن اِبن رأيِس شَركة ڨـي حَبيبها، لِكنه حَاول تَجاهل الامَر وجَعلها مِلكه، وِالان هِي ذكِرته لا و انها لا تَنظر إلى غَيره
أنت تقرأ
و هـل تَـكفي احُبـك؟|LK
Romance"لِن يَأخذكِ احد مِني لا تَايهيونغ ولا عَائلة كِيم بَأكملها" تحِدث بغِضب ينِظر لِها. "مِمنوع مُحادثة الفِتيان حَسنا؟" تحِدث هو بِأمر "وجِمالكِ لَفريد مِن نوعِه،رَباه الرحِمة" تِحِدث بِهيام وِهو ينَاظرها. "لِن تَكفي ابِداً كِلمة احُِبكِ جُيون لالِيسَ...