عند جونغكوك
عاد إلى منزله غير ملابسه إلى هذهاستلقى على سريره قائلا : يارب أرجو ان تسامحني ميما لقد ادعيت بقفداني للذاكرة لأجلها أحبك ميما و أنا آسف، تردد في الاتصال بها و إخبارها بالحقيقة إلى ان قرر ذلك فجأة دخل أبوه و هو يقول:إبني هذه سندس ستقوم بإعطاءك الدروس التي تغيبت فيها، كما انها ستساعدك في الإمتحانات
خرج ءبوه تاركا إياهما سندس تقوم بإغواء جونغكوك و الإدعاء بأنها لطيفة اما هو فسينفجر غضبا لكنه استمر في خطته سارحا بخياله نحو ميماعند ميما بكاء بكاء ثم بكاء كرهت الجامعة كرهت الدراسة كرهت المتنمرين كرهتك جونغكوك ، هكذا اردفت نامت
اما جونغكوك أكمل دروسه مع سندس و نام هو أيضافي الغد لم تذهب ميما بقي جونغكوك يناظرها إلى ان هذه المرة لم تأت مر أسبوع كامل
قرر أخيرا جونغكوك الانصال بها في ساعة متأخرة من الليل لم تر ميما المتصل لكنها اجابت نعم من معي
قال لها:اهلا جميلتي خلوقتي اشتقت لصوتك، آسف حبي على ما حصل و أجهش يبكي
بقي ميما في حيرة تقول: من معي من معي
قال: حتى أنك نسيتني
قالت في نفسها:لم انسك لكنها لا زالت صامتة
قال: انا زوجك ، انا ممرض قلبك ، طبيب جراحك ملجئك عمري انا حقا آسف
قالت ألم تفقد ذاكرتك و نسيتني( وهي تبكي )
قال لها و كيف أنساك و انت رفيقة دربي أحبك بعدد المجرات في الكون أحبك أحبك بالعدد المتناهي ، ثم قال : اريدك ، أرد ان أراك هل آتي لآخذك
قالت له: ألن يكتشف والدك الأمر
قال لها: لنهرب ،أنا أعني هذا حقا ، لقد حضرت كل شيء مسبقا الأسبوع القادم سنهرب معا و لاذهب الدراسة للجحيم
قالت له ساخبر والدي
قال لها نعم لكن سنهرب و الآن رعاك و حماك الله لي فراشتي
قالت له و انت ايضا ، الحمد لله أنك على مايرام قلبي
و اقفلا الهاتف
في الصباح أخبرت امها و اباها بما حدث اما جونغكوك فأخبر أبوه أنه لا يريد ان يتركه دراسته هاته لأنه فاقد لذاكرته ولا يقوى على الفهم وافق أبوه لذلك
ذهب جونغكوك للمطار يحجز تذكرتين من أجل السفر
اما ميما فهي تحضر نفسها
اكتشف أب جونغكوك ماذا يفعل ابنه و أنه أسلم و أنه لم يفقد الذاكرة, و تداعى بأنه لم يعرف ذلك ، و سمح لإبنه بأخذ زوجته
في يوم قبل السفر
نعض جونغكوك كعادته ودع والده قائلا له : أبي سأخرج مع رفيق لي
قال له أبوه: حسنا بني ، زرني وقتما شئت أحسنت الاختيار بني، لقد كانت الفتاة المنشودة أما دينك فانت حر بني، أرجوك اعتني بنفسك جيدا و ب ميما كثيرا و عدني أنك ستحافظ عليها من الذئاب
تعجب و استغرب جونغكوك مما حدث اختلط شعور الغرابة بالفرح و البكاء
قال له: أبي كيف علمت
قال له غريزة الأبوة دائما على حق ، أنا آسف عزيزي أعدك ان سندس ستلقى حتفها علي يظي إن إقتربت من ابنتي بالقانون
ودع الأب ابنه ثم خرج مرتديا هذااما عند ميما فقد كانت تبكي مودعة أبويها 😢 بحرقة وصل جونغكوك و اخبرها بأبيه فرحت كثيرا و ارتدت هذا
ركبا الطائرة معا ، إنه إحساس رائع ان تكون بجانب مع من تحب أخيرا جونغكوك قالت ميما لجونغكوك
قال نعم الحمد لله حمداكثيرا ميما😘😍😍😍😍 و قبلها قبلة عميقة تختصر مشاعره الجياشة
أنت تقرأ
جونغكوك و المتنمرون مكتملة
Adventureأنيو هذه القصة تتحدث عن فتاة جامعية اسمها ميما عمرها 19 سنة تتعرض للتنمر من بعض طالبات صفها😢 و جونغكوك طالب من نفس صفها💕 ، هيا لقراءة هذه القصة لمعرفة كيف ستواجههم و مادور جونغكوك في ذلك😉😍