البّدايه.

429 18 7
                                    


----
«ياقـُوت&عبدَالرحمن»
كانتَ جالسة بالسرير بقلق على أبوها ما كان له حس أبد له أسبوع
ما اتصل عليها مباشرة توجهت لـ عبدالرحمن و قالـَت:عبدالرحمن
أبوي كلمك؟؟ .عبدالرحمن ابتسم بخبث أكثر لأن جته فكرة بباله:لا تبين تشوفينه؟.ياقوت و هي منصدمة منه في عادته يرفض لكن مستحيل تفوت فرصة:اي بروح اتجهز مباشرة لبست بنطلون أسود ضيق مع بلوزة رمادية لبست عباءتها و نقابها و ركبت معه السيارة استغَربت ياقوت من المكان الي وداها له كان عبارة عن منزل صغير في وسط غابة نزلت معه بقلق و تجمدت أطراف،اصابعها و هي تشوف أبوها مقتول!!،صرخَت:عبدالرحمن اتصل على الاسعاف بابا ما يموت !! .عبدالرحمن و هو وده يعذبها و يكرها فيه أكثر:ليش اتصل و أنا القاتل انصدمت بشكل قوي ضربت صدره بيدينها الصغيرة و هي تتوسل له يتصل بألاسعاف مسك يدها بعنف و سحبها لزواية و ....... -
{فهد&حنين} :
فهد كان يوقع بأوراقه تنهد بخفة
بعد ما خلص اشتاق لـ حنين و بنته روان
توجه لسيارته و ساق و هو ملهف يشوفهم
دق البَاب فتحت حنين بتوتر ملحوظ
حنين بتمثيل:اهلين حبيبي غريبة فجأة جاي بدري ؟ .
فهد بنص عين:حرام يعني اشوف زوجتي و بنتي ؟ .
حنين بـَإبتسامة توتر :اي عادي يا قلبي بروح ارتب
غرفة النوم انتظرني بصالة .
انتبه لتكريزة برقبتها شك أكثر أنه في أحد بسرعة
دفها و سكر الباب دخل غرفة
النوم انصدم بوجود ملابس ملقاة بالارض
و صوت بالحمام صرخ بقوة و هو
ينده ب حنين دخلت بتوتر
و هي تبي تتكلم قاطعها الكف القوي منه و ... .
.
لهفّه البدايّات❤

هـَام بِك الفؤاد يا معشُوقتي حتى أصبحت سجينًا لعِينيكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن