٣-
.
{فهد&حنين} :
رفـَعها من طرف بلوزتها و صرخ بقهر و غيرة:يا بنت الكلب طلعتي تحبين
و تخونين رماها بالارض و ماتحمل القهر الي فيه و الغيرة و الكره الي
استوطنه و صرخ:وش مقصر معاك و كان يضربها و يفرغ قهره فيها خرج
حبيبها من دورة المياه بهدوء و بسرعة توجه لغرفة بنت حنين و اخذها بشكل
قاسي وصرخ:فهد !!! .
ألتفت و بلع ريقه بتوتر خوف على بنته:اتركها يا ... حبيبها:عندك خيارين يا بنتك راح تصير بدون شرف من هي صغيرة أو تطلق
حنين و تصير زوجتي ؟! و ماتفضحها و تستر عليها! .
فهد انقهر بقوة و هو كان بباله يعلم ابوها لكن بنته ما يقدر يدخلها بموضوع زي
كيذا! .
أردف فهد ببحة:حنين،أنتي طالق ، طالق طالق خذي عفشك و اغراضك فك بنته
و اخذها معه و خرج من البيت و هو يكتم ضعفه "بالسيارة"
روان ببكاء:ليه ضربت ماما ؟ .
فهد ابتسم بألم:ياروحي لا تخافين هو معها بيساعدها.
روان بتساؤل:بابا طيب ليه ماما كانت تسكر باب غرفتي اذ جا ؟ .
رص على يده بغيرة و نطق:لانها تبي تتكلم خاص انسي الموضوع.
جلست بصمت تناظر الطريق التفت لها و لاحظ أنه وجهها محمر مسك جبينها
و كان فيها حرارة بلع ريقه و بسرعة توجه للمستشفى و .
.
أنت تقرأ
هـَام بِك الفؤاد يا معشُوقتي حتى أصبحت سجينًا لعِينيك
Romanceمرحبـًا.. أنا الكَاتبه عذاري,كاتبه سابقه في الأنستغَرام سأطلع لكَم روايتي هنَا الحُب,هزيمَه الكبريّاء,بقايا شعُور