٥-
.
{ياقوت&عبدالرحمن} :
قـَرب منها بلذة و سحبها على جهته و نطق:أبيك ياقوت ببكاء:بعد عني
أكره قربك لي ما حبك بعد بس ، تنرفز منَها و دفها عالسرير و اعتلاها:
خليك ساكـتة يا ياقوت ذا من حقوقي قبل شفايفها بعنف و هي تبكي
بصمت سحب المنشفة و .......
"في الصباح" :
قـَامت و شافت نفسها بحضنه بكت بقهر كيف استسلمت له بعدت عنه و
أخذت منشفتها و بدت تستحم و تمسح جسمها بـعنف بكت و هي تتذكر
أبوها اشتاقت له بقوة قاطع تفكيرها و بكاءها صوت طرق الباب
عبدالرحمن بملل:اخلصي أبي استحم صايرة بكاية .
علطول أخذت منشفتها ولفتها على جسمـَها خرجت ببرود تام و لبست
جيـنز أبيض مع بلوزة رمادية وخلت شعرها نفس ما هو .
توجهت للكنبة تجلس على جوالها ، خرج عبدالرحمن و أردف ببرود:
تجهزي بنروح لأمي"؛ اكتفت أنه تناظره عصب من برودها و رفعها له و ...
.
(عند شـَخصيَات جديـَدة) :
كـانت يَقين البـالغة من عـُمرها 16 سنـة تبكي بغرفتها عمها يريد زواجها
مقابل المال ! ، دخل غرفتها بعصبية و اردف:رفض يا بنت الكلب تعبت
و أنا اصرف فيك ! ماعندي ألا أني ارميك بدار أيتام أبوك لو دافع شوي من
الورث كان ما صار كل ذا ! .
يَقين بترجي:عمي لا تتركني بشتغل بسوي الي تبيه بس لاترميني هناك .
عمـها ابتسم بخبث و جت خطة بباله:ّ
أنت تقرأ
هـَام بِك الفؤاد يا معشُوقتي حتى أصبحت سجينًا لعِينيك
Romanceمرحبـًا.. أنا الكَاتبه عذاري,كاتبه سابقه في الأنستغَرام سأطلع لكَم روايتي هنَا الحُب,هزيمَه الكبريّاء,بقايا شعُور