للكاتبه فاطمه نعيم
فتاه تجد كتابا غريب يجذبها شكله بقوه كبيره حتى تأخذه معها للبيت وفي ليله ماطره وسط اصوات الرعد والصواعق يختفي القمر وتتلبد السماء بلون كسواد قلبه
يحاوطها الظلام من كل جهه وفجأه ......!!؟؟
عندما قرر ايلايجا ان يتفقد كلاوس لم يجده هناك ليهرع لريبيكا حيث وجدها مختبئه بين اسوار القصر وتبكي... ايلايجا....كلاوس لقد هرب ليس هناك ريبيكا تمسح عيناها الغارقه بالدموع لترمي بشعرهاوراءها لتمتلئ عيناها باللون الاسود هذا يعني ان ريبيكا قد اختارت ان تكون وحش امام اخيها لا ريبيكا الطيبه والتي تخاف من ضل كلاوسوتحبه اكثر من نفسها فجرحها يزال رطبا وحب سام لازال ينبض بقلبها
❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌🍒
في الغرفه التي حبسوا بها كلاوس كانت السلاسل وكأنها لم تقيد احدا وكأنه كان سراب ايلايجا.... هل تعتقدين انه ذهب لكارولين ريبيكا.... لا اعتقد ذلك ايلايجا فهو غاضب الان ستموت ان ذهب هناك ليقطع افكارهما صوت كلاوس الساخر كلاوس....اوووه اخوتي الاعزاء افتقدتموني صحيح؟؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
التفتت ريبيكا لكلاوس بقلق وهي تنضر لايلايجا كلاوس. بأستهزاء...مابك ريبيكا هل تحبين بشري اكثر من اخوكِ ريبيكا....لم تجبه وكانت تهدأ نفسها كي لا تؤذيه ولكن ايلايجا كانت لديه خطه اخرى اسرع ايلايجا وامسك كلاوس حيث كانا يتشاجران كانت المسكينه ريبيكا تنضر وهي تبكي ريبيكا في عقلها كانت تتسائل لما نحن لسنا ببساطه عائله عادي لما لا نستطيع معانقة بعضنا
امسك ايلايجا سيف كان معلقا على الحائط ليرميه على كلاوس كان كلاوس غير قادر على الحركه ركضت ريبيكا لتتلقى السيف بدلا عن كلاوس ليستقر بمعدتها تاركا ريبيكا تنزف دما من فمها كانت عينا كلاوس وايلايجا مفتوحه على مصراعيها ذراع كلاوس تحيط بأخته التي تسقط فجأه من بين يديه
كلاوس.... ريبيكااااااااا تغمض ريبيكا عيناها حيث ركض ايلايجا بأتجاهها ليمسكها ويأخذها دافعا كلاوس بعيدا عنها كان كلاوس بيديه الملطختان بدم ريبيكا واقف دون حراك وهو ينضر لايلايجا وهو يحمل اخته بعيدا عنه
❌❌❌❌❌❌
ذهب ايلايجا لساندرا وهي ممرضه وايضا تملك تعاويذ للشفاء تخص مصاصي الدماء ...... ساندرا عندما رأت حالة ريبيكا صرخت بايلايجا ساندرا....ايلايجا ضعها هنا حالا خرج ايلايجا بعد ان وضع ريبيكا على السرير هو قلق عليها فهي المنطقيه التي تحب الجميع والتي لا تكره احدا حتى وان قتل حبها الاول
