لا تَـنس الكبس علي النجمه بـأنمالكَ اللطيفة 🧡.
--
--
' ماذا تعني بهذا! حقا ستتركني بِمُفردي؟'خرجت تلك الأحرف من قلبه قبل تلفظه بها
، كلماته كانت كـ طعنات لـفؤادِه' أسف وو حقا
لقد دبر والداي لكل شئ
سأنتقل بعد اختبارات نصف العام..أسف '
نَطق يوسانج بنره حزينه
فَـ رحيله بعيدًا عن الذي أفترق عنه
طيلة عمره كان كافيًا ليجعل يوسانج يرتمي بإحضانه باكيًا
لم يتحمل وو حتي إنهمرت الدموع من عينه هو الأخر مبادله العناق فَـ بالنهايه لقد كان يوسانج هو سعاده وو--
استيقظ وو لينظر للذي في أحضانه
تغطي الدموع وجنتاه
أشَـاح بِـ ناظـره لساعته التى بيده
تبًا إنها السابعه و النصف صباحًا
ايقظ يوسانج ليذهب لمنزله يرتدي زيه--
-- الثامنه و خمس دقائق --
وصلا إلي الصف ليجلسا مهلًا المعلم متغيب !
تنهدا براحه
لينظر وو حوله متمتمًا
'أين هي؟!'فهمه يوسانج لينظر حوله محاولًا إيجادها
و أخيرًا ها هي قد أتت لكِّن وجهها الشاحب
و ملامبسها المبلله و الشبه ممزقه
دفعتهُ بدون تردد أن يُناظر وو ،
ملامحه الغير مباليه بجانب انطفاء ملامحهه
انه حقًا مُنفَصمتقدم يوسانج شاقًا بـ خطواته قَاصدًا جيسي
مُعطِيها بـ مِعطفَ زيه المدرسي
راحلًا بدون التفوه بأي أحرف قاصدًا المرحاض---
------صوت جرس الاستراحه قطع تفكيره الذي إنصب عن عدم مساعدتها
وقف بينما يُداعب خصلاتِ شعره
متقدمًا واضعًا بـ ورقه أمامها قاصدًا الباب{ كيم جيسي لتأتي خلف المبني 251 }
' من يظن نفسه و هل هذه بطريقة يتحدث بها مع فتاة؟ '
نَطقت بسخريه فـ ثناياها
لتصمت ثم تضحك بهدوء
بعض الأحرف رفرفت فُؤادها كيف له هذااعتدلت لتذهب تاركةً الصف متجهةً
للمكان الذي يقصده
لكن مهلًا لما قام بإختيار أبعد مبني هل يَود تعذيبها !.تنهدت تُناظر ما حولها لقد وصلت للوجهه،
أين هو هل يمازحهاصوت خطوات ترن بـٍأذانها
إرتاح قلبها لسماع صوته
لكن صعقت لكلماته التي دَبَّت بـ قلبها الخوف
إنهيار جسدها طريحًا أرضًا
ارتجفت من شدة البكاء بينما الرعب لا يفارقها بتاتا
في كل لفةٍ يلتف بها حولها مقربًا وجهه منها
، كلماته كانت عذابً لها
رحيله بعيدًا عنها تاركًا إياي خلف ذلك المبني المهجور
أنت تقرأ
أَمّض || وويونج
Romanceمَـاضٍ شَـبَكتِهِ بـالحاضـر ذِكـراياتٌ اُنـارت بـ جوفـي الضَليل أرجو سَلامًا، أرجو ضِـياءًا مَـا مِن حَلٍ إلا فَـناءُ مَاضينا - JUNG WOOYOUNG خاليه من العلاقات المثليه • {لا أقوم بـربط الفـنانـين معًا} أُدرِجـت : ١٠/٢٠٢٠ خُـتِـمـت : .... الغـل...