هاربون من عالمنا إلى عالم الواتباد بحت عن راحة و بعض احسيس حتى لو كانت وهمية لكن ما يجعلنا نضل نهرب إلى واتباد هو صدق مشاعر الكتاب قصص و روايات الموجودة هنا.
لكن الأن انا من جأت هاربة بقصة اتمنى ان تستهوي مشاعركم كما ستهوت مشاعري أبطال قصتي لسو من ع...
هاي رفاق كيف حالكم البارت الخامس طويل اول مرة اصل ل 3377 كلمة احبكم و ستمتعوا و لا تنسو فولت و كومينت وأسئلة اذا وجدت اسف عن أخطاء لم الاحظها
FunCity مدينة المرح
البارت الرابع كان عاطفي كل ما عشته ايما قد تكونين تعشينه الأن ايما لم تستسلم و لن تستسلم بدون مقدمات اتمنى ان تستفيد من حكايات شخصياتي دعون نركض بعيدا جميعا نحو اهدافنا Let's run away City of fun مدينة المرح
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان أصدقاء عائدون من القاعة بعد أن غادر كل طلاب والأعضاء لغرفهم و البقية إلى منازلهم بيل: هل ستكون بخير امر ليس سهلا قطعت صمت ليصدر صوت اخر مجيبا سارى: ما كان عليها ان تخفي امر سانجي : ماحدث قد حدث كل ما علينا الأن مساندة صديقتنا معك حق أجاب دانيال ليكمل: كل ما علينا أن نكون بجانبها ماري: أخشى أن تنطفئ شعلتها مجدد بقي الرفاق يتناقشون حول صديقتهم ليقاطعهم صوت آسا أليس ذلك ويليام هاشين : ايحمل إيما ؟ نطق بعد أن توضحت الرأية أمامه في ناحية المقابلة لرواق كان ويل يحمل ايما نائمة بين دراعيه ليركض الجميع اليه اهي بخير نطقت آسا بخوف لتنضر إلى صديقتها المتعبة بين يديه دانيال : ما الذي حدث لها نطق ملخص كل أسئلة جميع بسوأله نضر ويل إلى وجه ايما بين حضنه ليقول انها متعبة فقط لا تقلقوا اطمأن الجميع لتعيد آسا سأله بينما تتأمل اتار دموع عالى خدودها الصغيرة هل بكت كتيرا اومأ بنعم بينما لا يزيح نضره عليها هاشين : على أقل افرغت كل ما في قلبها بيل : معك حق عزيزي هيا لنأخدها إلى الغرفة ذهب كل من هاشين و بيل و آسا و دانيال ليعود الأخرون إلى غرفهم وصلو إلى غرفة فتحت اسآ الباب لويليام لتقدم إلى أحد أسرة بعد أن دلته بيل على سريرها ليجلس قربها دانيال: اضن ان عليها نزع تيابها. التفت جميع اليه بدهشة لجرأته ليتوتر مغيرا كلماته؛ أقصد ان ترتدي ملابس مريحة لم اقصد شيء رفاق. بتسم الجميع لوجهه احمر الخجل بينما أعاد ويل النضر إلى متدربته صغيرة ممسكا يدها هامسا كنت قوية اليوم آنسة اي ام دانيال : هيا ويل سنتأخر بالعودة إلى المنزل سأوصلك بطريقي اومأ لينهض مودعا لرفاق ليعيد دانيال تدكيرهم بثياب ايما ليتلقى ضربة من هاشين قائلا و ما دخلك بشقيقتي ايها غبي آسا : لا تقلق سنهتم بذلك اومأ بنضرات هادئة مزعج اياها كما فعل اليوم بطوله لتهمس في نفسها لما هذا الوغد يتصرف معي هكذا لما هو هادء غادر الجميع لتغلق فتاتان باب غرفتهم و يغيرون تياب ايما إلى تياب مريحة ويتركنها تنام بهناء متعبة من كل شيء ما بكي آسا صدى صوتها سائلة بعد ملاحظتها لإنزعاج آسا و ملاحظة تصرفات دانيال فتقربا جميع أصدقاء لحظوا إعجاب دانيال بزهرة ربيع صغيرة رفعت ناظرها إليها بعد أن اخرجها صوت بيل و تجيب اه لا شيء فقط منزعجة من أجل ايما بيل: ليس هذا ما قصدته آسا :اذن ماذا بيل: اسمعي آسا (قطعت كلامها لتكمل) أعلم انا لسنا بصديقتين حقيقيتان فما يجمع بيننا هو وجود ايما و المعهد لكن هذا لا يعني اني لا أحبك او لا اعتبرك صديقة آسا :انا حقا أعلم صدق مشاعرك، لكن انا لا أفهم حقا ما تحاولين ان تجعلين أفهمه بيل : دانيال ( نطقت اسمه لتتوجها جالسة أمام آسا التي تفاجأت بدخول اسمه في موضوع كانت على وشك سؤالها لكن بيل سبقتها بالكلام) اعلم ان لا يجب علي اخبارك و ربما ايما لم تخبرك او لم تتحدث بموضوع لنفس سبب لأنك يجب أن تعلمي بنفسك آسا :ادخلي في صلب موضوع بدأ رأسي يألمني. بيل :دانيال ماذا يكون بنسبة لك آسا: انه صديق بيل: لا أعلم ما الذي سافعلك بك وضعت يدها على وجهها تفكر كيف تقودها إلى طريق رأية دون قول في وجهها ان دانيال معجب بها مباشرة بيل: سأسأل و انت اجيبي اومأت لتنتبه لكل سأل ستسأله بيل لها بيل: اجيب بصراحة ان قلت لكي فكري في فتى من سيكون آسا: دانيال بيل: أقرب فتى إليك آسا :انه دانيال بيل : من يكون جانبك عندما تكونين حزينة رغم انه لا يعلم حزنك لكنه يشعر بك و يخفف عنك آسا :انه دانيال بيل :الا تشعرين بشيء غريب في تصرفاته آسا :لطالم عاملني بلطف لكنه الأن بارد بعض شيء اضن اني قترفت خطأ ما بيل :أليس معجبة به آسا: بلا انه شخص رائع لكن....... توفقت عن كلام فجأت لترفع ناضريها إلى بيل التي كانت تضم يدها إلى صدرها آسا : أقلت اني معجبة به اومأت لها بيل لتقترب اكتر و تقول دانيال اضهر مشاعره لك اهتمامه خوفه عليك قلقه أيضا لكنك اضن انكي تجاهلتيه فحسب و وضعته في قائمة أصدقاء تصرفات دانيال باردة لأنه سإم معاملتك له كصديق ترامت إلى مخيلتي آسا جملته
