الشغف

البارت السادس

"اتود تجربه تلك الاشياء التي قرئتها لي ??"
تحدث ليمرر انامله متحسسا جسد سيهون بينما ينظر لملامحه المثاره بالفعل

ليسمع انينا خافتا انطلق من شفتي ذالك الصغير

ابتسم ليسحب قطعه القماش التي تغطي صدره ليبعدها ثم يقترب اكثر لاعقا حلمتيه

لينتفض جسد سيهون بسرعه ليسحب قميصه مجددا ثم يتكلم

"توقف عن هذا الان! انا لا اريد تجربه الاشياء الاخرى حسنا ?ابتعد عني الان"

تحدث بتوتر بينما يحاول اخفاء خجله من الوضعيه التي كان فيها

ليجيبه كاي بسخريه

"ليس وكاني ساجبرك على ذالك انا فقط اقترحت عليك "

"حسنا اذن ساغادر الان "
تحدث سيهون بينما يحرك قدميه متوجها نحو الباب للخروج ليمسكه كاي بسرعه ساحبا اياه اليه مجددا

لكن اين سقط ?
سقط في حضن كاي ليطوق جسده بذراعيه ماعنا اياه من الحركه

ليرفس سيهون بجسده محاولا الفرار بينما يتحدث بصراخ
"افلتنيي الم تقل انك لن تجبرني على شئ ها ??ابتعد عني فانا لا اريد ذالك "

امسك كاي بجسده من الخلف باحكام ليهمس بجانب اذنه
"لكني لم اخبرك انك ستجرب تلك القبله مجانا! "

"ماذا اذن هل ستقوم باغتصابي لاني جربت تلك القبله معك ??"

نظر اليه كاي ليبتسم ثم يلعق شحمه اذنه ليسحبها بين اسنانه ثم يهمس له

"انت تشعر به اليس كذالك ??

"ما هوه مالذي تقصده "
اجاب سيهون كمحاوله للمراوغه لكنه يعلم جيدا
قصد كاي فهو شعر به منذ تلك اللحظه التي جلس فيها بحجره

ضغط كاي على جسد سيهون ضد عضوه ليهمس له
"هل تريد ان يخترقك لتفهم ما اقصد ام ماذا ??"

عض الاصغر شفتيه ليتنهد
"مالذي تريد مني فعله "

ابتسم كاي ليبعده عنه حضنه ثم يمسك يده ليدخلها في سرواله

"داعبه قليلا "

"ماذا! !مالذي تفعله ايها المختل ..... سحب الاصغر يده بسرعه ليمسحها بغطاء السرير بتقزز"

"مالذي تريده اذن ??اداعبه مع فمك ام مؤخرتك افضل"
اكمل ليطلق ضحكه ساخره

"كلا سافعل هذا افضل"

اقترب منه بتردد ليضع يده على فخذ كاي لينتحب
"انا لا اعلم كيف افعل ذالك حقا اشعر ان الامر مقزز"

لعق كاي شفتيه ليقربه اليه اكثر ساحبا يده ليعيدها الى داخل سرواله مجددا ليحركها حول قضيبه المنتصب

احمر وجه سيهون بشده بعد ملامسه سخونه انتصاب الاخر لينتصب هو ايضا

ليسحبه كاي اليه ليهمس باذنه
"لا تقلق فلن اتركك وحيدا مع انتصابك "

اكمل ليبدأ بمداعبه قضيب الاخر بسرعه ليطلق تاوه مكتوب

بضعه ثوان ليضغط كاي على قصيب سيهون بقوه جاعلا الاخر،يتاوه من الالم ليتسنى له اختراق فمه ليسحب لسانه ويمتصه ببطئ

بضعه دقائق حتى يطلق كليهما ليرتميان فوق السرير

"في المره المقبله ساجعلك تمتص انتصابي بهذا الفم الدافئ حتى يهدأ"

اخذ انفاسه ليكمل
"ساجعل مؤحرتك تتراقص بسعاده فوق قضيبي"

اكمل حديثه لينتبه الى كون الصغير قد غط بالنوم بالفعل

.
.
.
.
.

في صباح اليوم التالي

.
.
.
.
.
.

ويت ويت يا صباح هذا

نزلت البارت المنحرف

بكرا او الي بعده بنرجع لقصتنا واحداثها

المهم تفاعلو حبايب
لاني سهرت علموده

ما احب المضاجعه الاعتياديه سوو اشوف احله لو خلصو بعض بس