فوت +تعليق ع الفقرات رجاء
Enjoy
مر ذالك اليوم ولم ترى احدغير ماريـا اكلتا العشاء في وقت متاخر كونها اصرت ذالك علمت ان الكساندر لن ياتي من ماريا فأخذت حريتها فتجول في القصر ف اغلب الغرف كانت موصده ,لم تصتطيع الدخول اليها فملت حينها صعدت الي سجنها الذي افضل من بيتها لتنام ربما تشعر براحه .
اما حيث الكساندر كان يستخدم عنفه وساديته تفنن في تعذيب ضحيته.
"ارجوك سيدي دعني اعفو عني فرصه واحده اتوسل اليك فقط اقسم اني ساجلب لك ما اخذه لقد خدعت "قال رجل ثلاثيني بدين يترجئ لوسيفر لقد وقع في المكان الخاطئ يبدو عليه اثار التعذيب فلوسيفر لم يسخي عليه.
"ان لوسيفر لا يهمه المال الان ايها البدين فقط كن ضحيه مطيعه الي ان ينتهي" قال ماثيو واردف.
"لقد وقعت علي عقد حياتك حين فكرت ان تاخذ ماهو ليس لك خاصتا من مافيا لوسيفر " قال ماثيو يربت على راس الرجل بتقزز الملئ بدماء , كان محق لا يهمه المال لا شي من ما اخذه الرجل لتساوي ثروته ان لوسيفر يحب التعذيب ويستمتع بهاذا,ويستغل اي فرصه فقط انه الجزئ المفضل له ,اجل مختل لعين .
"زعيم لوسيفر لقد اتى السيد كارلوس ولوي وسبستيان " دخل رجل بعد ان طرق الباب انه احد رجال لوسيفر ليومئ له ماثيو اما الاخر كان مشغول يمسح يداه من دماء الرجل الذي اغمئ عليه ربما سيكمل لاحقاء.
"واخيرا اتئ الملاعين "قال ماثيو يتبع لوسيفر الذي يدخن وازرار قميصه مفتوحه ليمشي خارجا بهدؤ وهيبه من تلك الغرفه وكانه يملك الوقت كان ممر طويل وفيه الكثير من الابواب كله ان جميعها غرف لتعذيب بأنواعها انه احدا اماكن لوسيفر المفضله ينفس عن غضبه الذي لا ينتهي هنا.
تجمعو جميعا في احدا الكزنوهات الخاصه بلوسيفر ليجلسو على الاريكه الخاصه بهم انها تشرف على المكان كله يرا كل صغيره وكبيره تحدث هنا .
"هي ماثيو الا تريد التكيلا لذيذه ضع بعض من هذه فوقها" قال لوي وهوا يضع الكيس البودر الشفاف , انها الهروين احدا انواع المخدرات يستخدمها في كل شئ انها مثل الملح يضعها في طعامه مدمن لعين ليأشر الي الفتاه التي تدلك اكتافه للجلوس بجانبه ليفعل اشياء خبيثه بها.
"فلتذهب الي الجحيم " قال ماثيو ويراه منتشي هذا ماينقصه .
"الكساندر مارايك بفتاتي " قال لوي والفتاه اصبحت جالسه فوق رجلاه.
"ان اللعين اتئ بها من ايطاليا " قال لوكاس وهوا يشتم اللعين فعلها عندما قال ساخذ احدا فتيات ايطاليا اذا اراد شي سيفعلها والكل كذالك.
فللعين الكساندر لاشي يصعب عليه ايضا الحكومه في يده لا احد يتجراء علي فعل شي ل عمله او افراد رجاله.
"يارجل فلتاتي بفتيات جدد من بلدك ايطاليا ليعملن عند ميلان العاهره فهن كميه من الاثاره " قال لوي ليتجاهله الكساندر فهو ايطالي الاصل لم يعد يذهب لهناك فقط يبعث رجاله لاي مهمه .
"فقط اصمت واذهب الي غرفتك ايها العاهر "قال لوكاس للوي لايريد ان يرئ فلم ايباحي هنا.
اتت احدا العاهرات تمشي بتمايل ,التي بلكاد ترتدي شئ لتدلك اكتاف الكساندر تريد اغراءه كل فتاه هنا تريده لها يتنافسن لاجله لكن عن من اتحدث بنسبه الي الكساندر هن العاب فقط اذا اراد قتلهن سيفعلها هن لا شئ.
اقتربت الفتاه الي وجهه الكساندر تريد تقبيله التفت بوجهه الى الجهه المقابله ليقبض على شعرها بقوه ويسحبها ليرميها علي الجدار.
"اسفه سيدي لم اقصد هذا " قالت برعب تنظر الي الارض لقد حذرتها ميلان من قبل من ان تقترب كل فتاه من لوسيفر بدون اذنه او حتي تقبيله فهذه احدا القواعد لكن هنا بعض الفتيات مخالفات لايهمهن شي غير الكساندر فأغلبهن واقعات له.
لينظرو جميعهم الي الكساندر الواقف امامها فهم لا يريدون التدخل في هذا وجه سلاحه ناحيتها لتخترق الرصاصه جمجمتها لتتمدد على الارض والدماء حولها المنضر مقزز.
"نضفو هذه القذاره "قال الكساندر ببرود واضعا السيجاره في فمه خارج من المكان متوجه الي مكتبه.
جالس في مكتبه يفكر في تلك الفتاه التي لا تنفك عن تفكيره بها فقط عندما تاتي في باله يريد فعل اشياء سيئه سيئه جدا ولاينكر رغبته بها "مالذي فعلتيه بي ياصغيره "قالها متمتما.
تنهد يعبث بشعره ليدخن سيجاره اخراء ليفتح اللاب توب الذي كان فوق الطاوله على الكميرات الخاصه بلقصر ليرئ انها قد خالفت احدا القواعد هي هنا فقط لتكون اسيره ليس لتأخذ حريتها يفكر في عقاب مناسب لها ليبتسم بخبث.
ليفتح بعد مده احدا الكميرات داخل احدا الغرف كانت الغرفه مليئه بلالعاب حيث يوجد جسد صغير نائم علئ سريره بهدوء ليبتسم بألم ماذنبك يا صغيري ليكون لك والد مثلي لتختفي فورا ملامحه .
.
.
.
.
.
.
.
برااا فيس جديد ل لوسيفر
رراايكمم احسني تحمستت
ملاحضه :صوره سباستيان فوق
أنت تقرأ
Cold to be killer || بـارد لتكون قاتـل
Mystery / Thriller"ااسففه سيدي لم اقصد كنت شارده " قالتها تلك الفتاه بتوتر كونها وقعت بأحدا مصائبها الدائمه تنظر له كانت هاله سودا ومرعبه تحيط به من كل جهه تنتظر منه ان يتحدث ,انه غامض لكن مثير جدا, هذا مادار في داخلها . "وماذا ساستفيد بأسفك" قال ببرود لتقلب عينا...
