يونغي بصراخ: افق واللعنة افق
لعن حظه بينما قلبه ينبض خوفا إن كان كلام جيمين صحيح نقله للمستشفى و سأل عن ملفك ليصدم بحقيقة الوضع سأل عن كل صغيرة و كبيرة و قام بنشر رجاله باحثين عنكي في كل زاوية من كوريا
الا ان كل ذالك بدون جدوي مر شهر شهرين سنة سنتين دون جدوي حيث
كان يونغي يثمل كل يوم لينسي الم حبك و وفاتك فهذا هو ما كان يعتقده انك ميته و ليا قامة بطلاق من يونغي بسبب عنفه معها و كل ذالك الضرب الذي تتعرض له يوميا
بينما انت في تلك الحديقة جالسة جانب تاي تداعبون ذالك الطفل الصغير الذي بين احضانك
تاي ينظر لكي و يبتسم: ومن قال ان طفلك كان هو من سينقذكي و تعيشين حياة اطول
انتي تنظرين لطفلك: انا حقا اشتاق لوالده احيانا اعتقد انه يجدر في شكره لمنحي هذا الوسيم صغير الذي يشبهه لولا اثناء حملي جسدي يطلق تلك المادة التي قامة بمعالجتي لكنت الآن غير موجودةتاي يبتسم: هل نذهب للمطعم ام حديقة الحيونات
انتي بلطف: هاناه صغير هل نذهب لحديقة الحيونات صغيري هممم
هان: يصفق و يضحك بينما يردف بكلمات غير مفهومة
تاي يقهقه: فل نعتبرها موافقة على حديقة الحيونات هههههههههههه
في مساء اليوم الموالي
حملتي هان لتضعيه في سيارتك امامك وضعتي له حزام الأمان لتصعدي تعدليه لتقدمي له قطعة بسكوية
انتي بلطف: فل نذهب لنزعج العم تايهيونغ هههه
إنطلقتي متجهة الى الفندق بينما تغنين و تمرحين مع طفلك صففتي سيارتك امام الفندق و تراجلتي لتحملي هان و تدعي امر سيارتك لحراس الفندق دخلتي
الفندق بينما تلاعبين هان لتصتدمي بكتف احدهم إنحنيتي له و إعتذرتي رفعتي رأسك لتصدمي بذالك الواقف الذي ينظر لكي بصدمة و عدم تصديق نظر لهان ثم لكي رفع يده بشك ليتحسس وجنتك بحنان مع سقوط دمعة إشتياق من عينه
يونغي بعدم تصديق: ه.. ه.. هذه حقا انت.... اين كنت... اين ذهبتي و تركتني... اين
كنت تنظرين له بإشتياق ممسكتا دموعك بصعوبة ليمرر هان يده صغيرة على وجنة يونغي لينظر له يونغي بشك ثم لكي كونه يشبهه نوعا ما
يونغي بتردد: ه.. هذا إبن من؟
قاطعه تايهيونغ الذي حاوط خصرك و قبل وجنتك
تاي بلطف: حبيبتي ماذا تفعلين هنا لما لم تتصلي بي
نظرتي لتاي بتوتر ثم ليونغي الذي كان ينظر لتاي بصدمة و حقد لتقبيله لك و لمسه لجسدك نظر تاي ليونغي ثم اخذ هان منكي يلاعبه ليردف
تاي بحيرة: حبيبتي هل تعرفين هذا شخص؟
كان كل منهما ينظر لكي منتظرا إجابتكي نظرتي لتاي بصعوبة و دعستي على قلبك لتنفي برأسك
انتي: ل.. لا لا اعرفه