وعصفت بنا الاقدار... البارت الثالث والخمسون
للكاتبه زهراء ( روزايه)...أنا عُود رَيحَان وأحيانًا غُصن تيّن،
و أغلبُ الأوقَاتِ زَهرُ ياسَميّن،
مِن أين لكَ عَين .. كَيّ تُؤذينيّ؟"
......لبابه... ماحجه السبع كال يله كومن لزمت ايد فجر لازمه
بطنهه تصيح منهه متأذيه نزلنه من العماره للسياره وهو ساكت
عرفت اكو شي ومايريد يحجي كدامههوصلنه للبيت تلكتهه عقيق اخذتهه واني ركضت وره السبع
بعده يم السياره وواكف يم عمتي وكفت يمهم وكتله
شبيهه فجر ؟؟السبع.. لادكليلهه بس بالسونار طالع ورم صغير عدهه
على القالون والتحاليل دكول اكو خلل بس الطبيب
كال نسوي ناظور ونتأكد مااريدهه تعرفلبابه.. لطمت على وجهي يمه اسم الله كولو غيرهه
عمه فجر مابيهه شي
ام جراح.. اسم الله عليهه ان شاء الله ماكو شي
لاتخافين اكو اطباء زينه وناخذههلبابه.. الله عليك السبع كول شكالك الطبيب
السبع.. مثل ماكتلج بعده مامتاكد حميد الورم لو خبيث
ان شاء الله مابيهه شي راح اشوفلهه طبيب زين واخذهه
لبغداد ..لبابه.. بجيت وهالمره بجيت بضعف والم يعصر الگلب
شتحمل بعد هيج دنيا لعبت بينه لعب فرتنه مثل دولاب
الهوه منين بدت بينه وشخلت وراههجنه عائله مثاليه الفرح غامرنه تحت ظل امنه وابونه
مدللين مانعرف الحزن شنو غير ضحكتنه وشقانه
وماما اتجيب الاكل لغرفتنه بس هسه وين صفينه
لا الاب الحنين موجود ولاهذيج الحبيبه الام يمنه
ولا الاخت الجبيره التلمنه..يتامه من كل جهه وفوك كل هذا حالتي الي ماتتحسن
لامن رجل وعايشه براحه لو طفلي الراح بعز الخساره
وصارت خسارتين وهسه كملتهه فجر شتحمل بعد...دخلت جوه احاول ماابين بس هي ذكيه ونبهه حيل
يمكن تعرف او حاسه بس ساكته حجيت لعقيق
حته تهتم بيهه انوب عقيق نصبتهه مناحه عفنه فجر
ونسكت بيهه وفوكاهه فجر تسكت بعقيق وماتدري عليمن...عقيق.. خلصتي امتحانات شفهي
فجر.. اي الاحد تبدي الامتحانات اغيد اخلص
ولج عقيق اني غاسبه بالغياضيات شلون السعي
مالتي 42عقيق.. ليش ولج
فجر.. ماافتهم شسوي وهذا اواب لعب بي لعب
كلما افتح الكتاب يجي ابالي
عقيق... ها فجور صايره خطيره ولج وتفكرين بالولدفجر.. مدغي شجاني وهو مدغي شبي عيونه حلوات
وابتسامته اكلج عاجباتني اذاناته
عقيق.. مالگيتي غير الاذن ولج شعجبج حالهن حال اذاني
فجر.. ولي اذانه حلوه مدغي ليشعقيق.. هسه يسمعج السبع
فجر.. انجبي اموتج اذا حجيتي اطم غوحي بمكان
الدجاجات ولايدغي السبع
عقيق.. يجوز اواب هم مثلج
أنت تقرأ
وعصفت بنا الاقدار
Romanceبين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!