وعصفت بنا الاقدار... البارت السابع والخمسون
للكاتبه زهراء ( روزايه)...( اعتذر عن التأخير لان بنت خالتي توفت اليوم ورجعت متأخره والبارت على النص اعذروني )
....ام جراح... شيريد جبار ليش يستغل وگت ماموجودين
ازلامنه كله يجي بليل من يجي السبع وجراح
عاصم.. شنهي السالفه ام جراح هو غريب لو عمهه
الشيخ عنده شچم احجايه يريد يحجيهن وابوج
الله يرحمهام جراح.. والله ياابو حسن الوكت مايتأمن العم يغدر
والاخو يغدر وانت تعرف كلش زين عليمن احجي
ليش طالبهه وحدهه چاا منو غريب انه واختهه
ليش مايحجي كدامنه ...جبار.. سمع صوت ام جراح تحجي وهو جان بالاستقبال
اجه وصاح هيج كلمة الشيخ صارت مامسموعه
يزينب من يمته وجاي توكفين بوجه ولدي لو ترهيتي
بزود ابنجام جراح.. اضن يا شيخنه مالك حگ بكد الشعره تدخل
بيتي وترفع صوتك صح حماي وعلى عيني وراسي
والبنات هسه بأماناتي وگبلهه شفت بعيني شلون اذيت
اخيتهه شلون تريد امن بيكجبار... تجربعتي ولازم ينعاد احسابج هسه انتي
مو شغلتي دزي على بنت اريدن احاجيهه
لو اطبلهه ارفس ببطنههفجر.. عفوا عفوا تغفس ببطن منو؟؟ اني موبنتك
ولا انت ولي امغي اساسا اني ماعندي عمام
بعيني هاي الياكلهه الدود شفتك شلون ذبحت اختي
وهسه جاي تزامط من جديدجبار.. تقرب راد يضربني بس عاصم وام جراح منعو
كام يصيح ويغلط اجي ادوس على راسج كلبه
ذاك اليوم صرتي اله اتجيبيلنه عار وتلطخين اسمنه
حته احزج من الوريدفجر..اذا جاي اطبق الماكدغت اطبقهن على بناتك
غوح شوفلك غيغ وحده هسه انت واكف كدامي
واعغف بيمن تفكغ خليهه ابالك اذا ماما ضغبتك
سجينه ومامتت اني اسوي الماسوته الزلماني موشهد ولا لبابه ولاحته ساهغه ولا وحده
من بنات القصر ادمغ بيهن وتزوج بكيفك
والله اخلي اسمك على كل اللسان وخلي يكولون
بنت علي ذبت عگال عمهه الشيخجنت احجي بكل ثقه وهو انگلب وحش يريد
يكمز يسحلني وعاصم يكله بويه شيخلصنه
من السبع كام يغلط ويسب بأهلي حته ماما
الله يرحمهه غلط عليههيصيح بعلو صوته زلم ماوكفت بوجهي توكف
بوجهي وحده بطول زري ولكم انه الشيخ جبار
التهابني زغار واكبار هاي المامربايه تحاجيني
هيج ؟؟تعمدت استفزه حته تطلع كل خياساته جانت ابتسامه
مرسومه على وجهه وكتله منو المامربايه بسلا احنه
بنات علي عفنه التربيه لبناتك وخاصه الشيخه
المغفور ذنبهه وسن...هنا دست بطنه دفع عاصم واجه عليه بس صوت
السبع وكفه وهو يكله خير ان شاء الله ابيتي
وتمد ايدك على امانتي ؟!!
أنت تقرأ
وعصفت بنا الاقدار
Romanceبين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!