خرج سوبين من الجناح هوه حتماً لايمكنه تحمل الآخر لايعلم كيف سيعيش معه من الآن
ذهب باتجاه جناح صديقه ليدخل بسرعة ليراه جالس مع زوجه
"انا حقا لايمكنني تحمله"
"مازلتما تتشاجران؟"
"تايهيون قم بتجهيزيه بسرعة وان لم يوافق أخبرني وانا حينها سأقوم بقتله حقاً"
قهقه تايهيون قبل خروجه ليذهب باتجاه جناح الآخر
"ماخطبك يافتى؟"
"بوم انت لاتفهم"
"مالذي لاافهمه"
"هوه واللعنة مزعج وقح وطفل"
"هل ياترى هناك من سيقوم بكسر سوبين؟ "
" توقف عن هذا قبل أن أقوم بحشر قدمي في مؤخرتك"
" واه مؤخرتي الجميلة"
" اصمت بوم ارجوك انا حتى الآن امسك نفسي كِ لا اقتل ذالك اللعين"
"عليك تحمله في ما بعد ستعيشان معاً ثم تمارسان معاً"
" لااريد"
" مالذي لاتريد؟ انت تعلم بأن طقوس لن تكتمل بدون ممارستكما"
" ياللهي الرحمة"
" هيا صديقي انا اثق بك"
"اذهب للجحيم"
نهض ليغادر ليقهقه بومقيو على حال صديقه الميؤس
.
.
.بعد عدة محاولات وعدة شجارات وافق يونجون وأخيراً على أن يتجهز فى كما يبدو بأن لامفر من هذا الأمر لذا عليه تقبله برحابة صدر
بعد أن انتهى من التجهيز هوه انطلق باتجاه القاعة برفقة تايهيون
دخلا القاعة التي كانت كبيرة وعندما اقول كبيرة انا حقاً اعنيها فى هية يمكن أن يعيش بداخلها شعب بأكمله
تجول بنظره للجميع بعضهم ينظر له وبعضهم منشغل نظر لسوبين الذي كان يقف بوجه خالي من تعابير مع تلك البذلة السوداء لتعطيه مظهر جذاب أكثر
نظر بجانبه ليجد امرأة جميلة ويبدو أنها تفوقت على جميع الفتيات في جمالها تقف بجانبه بينما ترتدي فستان ملكي بلون الأحمر مظهر اكتافها البيضاء مع بعض مجوهرات وتسريحة شعر بسيطة
اقترب رجل منهما بملامح أشبه لأن تكون كملامح سوبين مع ذالك الطول وتلك الهالة هوه استنتج بأنهما والداه من الشبه الواضح
اقترب منهما برفقة تايهيون نظر لسوبين بسخط ليحول نظره للمرأة التي بجانبه
"إذا يافتية هل نبدء؟"
اوم لها سوبين بينما عينيه لم تزاح عن الواقف أمامه حسنا لاتفكرو بأنهما أعجبا ببعض فى هما يتبادلان نظرات قاتلة وكان أحدهما سيقتل الآخر بأي لحظة
.
.
.
أنت تقرأ
𝑨𝒑𝒉𝒓𝒐𝒅𝒊𝒕𝒆
Fantasyأن تعيش حياتك ك اي شخص طبيعي ثم فجأة تجد نفسك في احد الأساطير وزوج لأحدهم عندها ماذا ستفعل...