تلك الكلمة لم تفارق عقل يونجون منذ ذالك اليوم مر اسبوع بالفعل لكن يونجون لايمكنه نسيان تلك الكلمة
جالس الان في وسط الحديقة يتأمل المكان لاينكر جماله أشجار بلون الارجواني زينت محيط القصر والمملكة بينما يتوسط الحديقة
نافورة كبيرة تحمل تمثال آريز و افروديت بينما يقبلان بعضهما
على جوانب الحديقة توجد بعض التماثيل التي تمثل بعض الالهه كَ الهه الحرب والهه النسيان وغيرها منهم
قاطع هذا صوت تايهيون وهوه يجلس بجانب يونجون
"ماذا تفعل؟"
"جالس"
"تبدو غريب"
"من يتزوج من سوبين هل تريده أن يبقى طبيعي"
"ماخطبه؟ هل فعل شيء؟"
"لااعلم هوه يبدو غريب في الآونة الاخيرة"
"لماذا؟"
"في صباح يبدو يبدو بارد واحمق وفي المساء يصبح شخص لطيف ورومانسي"
قهقه خفيفة خرجت من فاه تاي ليعقد يونجون حاجبيه
"ربما بدء يحبك من يعلم"
" يحبني؟ "
" أجل لما تبدو مستغرب"
"لااعلم الأمر يبدو غريب"
" لاتقلق انا متأكد بأنه يحبك"
.
.
.تلك محادثة لم تكن إلى لتزيد حاول يونجون صعوبة هوه لايفهم تصرفات سوبين أبداً
بينما هوه يفكر جلس سام بجانبه استدار له ليبتسم بلطف
" إذا كيف حال زوج اخي"
" بخير ربما"
" لما ماذا حدث؟ "
" شقيقك يتصرف بغرابة"
" لما؟ "
" يكون لطيف ثم يصبح لعين"
"لابأس هوه لعين منذ البداية"
اوم له يونجون لينهض بعد مدة والسبب يعود لسوبين الذي كان قد ارسل خدم لجلب يونجون
دخل بهدوء لينظر لسوبين ليردف
" ماذا تريد؟ "
"اقترب "
اقترب يونجون ليصبح أمام سوبين الجالس ليردف
" ماذا الا..
قاطعه سوبين بسحبه ليسقط بين أحضانه"دعني اتأمل هذا التحفة"
" ماخطبك؟ "
" الست زوجي؟ إذا يحق لي "
أنهى كلمته بهمس أمام شفة يونجون لياخذه بعدها بقبلة عنيفة يمتص سفليته يتذوق حلوته
وتارة يمتص علويته جاعل من يونجون يتألم قليلاًامال رأسه ليلعق إذن يونجون مسبب تخدره، أصبح يعرف كل نقاط ضعفه ليمتص عنقه بخفة تارك علاماته
خلل يونجون يده بشعر سوبين يقربه أكثر هوه حتماً لايعلم كيف استسلم لكن جسده يتحكم به لايمكنه تحكم به بعد الآن
ابتعد سوبين لينظر ليونجون شفة ممتلئة وجه مبعثر ورقبة مليئة بعلامات شكله يبدو أكثر اغاراء مع هذا طريقة التي ينظر بها ناحية سوبين
أنت تقرأ
𝑨𝒑𝒉𝒓𝒐𝒅𝒊𝒕𝒆
Fantasíaأن تعيش حياتك ك اي شخص طبيعي ثم فجأة تجد نفسك في احد الأساطير وزوج لأحدهم عندها ماذا ستفعل...