جيمين امضى اسبوع كاملا برفقة يوجون
قام به الاثنان بالمرح كثيرا حتى انه اصطحب الأطفال الى الحديقة العامه
وهناك تعرف على -هوانغ سيك -
حتى انه انتقل للعيش بجانبهم بعد ان طرحه جيمين عليه وهكذا
بينما في جهة اخرى
شخص ما قد احتكر تفكيره فقط بالاصغر
يونغي لم يمضي عليه وقت ولم يكن فيه متذكرا أشقره
بعد اتمامه صفقه
خرج الى للتجول قليلا حينما راى شخص يعرض -سلاسل الاحباء -
قرر ان يبتاع لعشيقه شيئا منها
وصل امامه ليلقى ترحيب
"اهلا سيدي اختر ماعجبك لأوضبه لك "
وقد فعل اختار قلاده قد وقع عليها نظره حازة على اهتمامه مذكرتا ايها بخاصته على عنق الحليبي
اخذ واحدة منها وسوار جميل ليوجون فكر قليلا ليبتاع ايضا سلسله لطيفه حتى يربطها جمين بمصاصة حلمه الخاصه بميون
اخذ طريقه نحو عائلته كما خمن
...
طرق على الباب بإنهاك فقيادة سياره لثلاث ساعات متتاليه جعلته يفقد شعور بأطراف غير نعاس الذي داعب عينيه
سمع صوت قهقهات وحركة حتى فتح الباب ليظهر من خلاله جيمين المستمتع رفقة يوجون
"اووه يونقي؟!!!!! لقد عدت باكرا
يالها من مفاجئه!!!"
ت
حدث يضع انامله رقيقه على ثغر
"مرحبا جيمين "
قال منحني حتى يمنح يوجون حظنا هذه اول مره يغيب لأكثر من ثلاث ايام عنه
استقبله الى داخل يحمل عنه الحقيبه بينما اخر نزع المعطفه
"سأحظر لك الحمام ريثما يجهز طعام ارتح قليلا "
نظر له حتى منحه ابتسامه التي بدت لطيفه عليه هو يرتدي شورت اسود قصير يمنح بشرته نظارتا اكثر مع قميص خفيف لكونه قد شغل نظام تدفئه يربط شعره بفوضويه بمشابك الشعر
"لطيفي .. إشتقت لكم"
اعترف وقصد الاكبر كان يحتضنه حتى انه طماع لقبله على وجنته محتاجه
جيمين اهتز بخجل ليقترب منه معانقا اياه كانه يزيح عنه تعب وقبله على وجنته استأصلة منه كل الهموم متكدسه
يوجون نظر بينهما وابتسم ثم حمل ميون وعانقهم حتى اصبح عناقا جماعيا هاتفا بطفوليه
