ليا هل إنتهيتي.؟
نعم كريس سأذهب معك حالا إنتظرني.
ألم يخبرك السيد إدوارد لماذا يريدنا.؟
لا لم يخبرني ولكنه كان يبتسم كثيرا أثناء حديثه معي وبالطبع هذا ليس من عادته؛ إدوارد تغير كثيرا هذه الأيام هو لا يتكلم ولكني أشعر به واعرف جيدا لما هو سعيد لهذه الدرجه.
أممم إذن تعرف.!! لماذا لم تخبرني.!
لا.. هذه أسرار صديقي لن أخبرك بها أبدا.
حقا!! سنرى قريبا إن كنت ستخبرني أم
لا ثم هو صديقك أنا ما علاقتي لماذا يريدني إذهب له وحدك.
هل تتحملين نتيجة كلامك هذا.
نظرت له بتوتر وقالت م. ماذا سأذهب حسنا لأعرف فقط لماذا يريدني.
هيا إذن يكفي كلام سنتأخر.
هيا.
دخلوا لإدوارد في مكتبه بالقصر ورحب بهم واخبرهم بأن يجلسوا.
نظروا له بتعجب وقال له كريس بعد جلوسه :إدوارد ماذا حدث لماذا طلبتنا سريعا هكذا.
نظر لهم وقال :ليا أريد منكِ طلب ولا أحد يستطيع تلبيته غيرك هل ستساعديني.
نظرت له متعجبه من طريقته المترجيه فهو دائما يأمر فقط. وقالت له سيد إدوارد أي شئ تطلبه مني سأنفذه لك.
حسنا إنتبهي لي سأخبرك بما أريد.......
وأنت كريس ستكون معي لنجهز باقي الأشياء.
حسنا إدوارد هيا بنا
ذهبت ليا لتجلب ماطلبه إدوارد منها.
وخرج هو وكريس ليجهزوا مايريده إدوارد.
*****************
عادت من عملها وكانت في غاية التعب فتحت باب المنزل ودخلت إلى غرفة الإستقبال تبحث عن والدتها وجدتها شارده وتنظر بجمود للاشئ ذهبت إليها مسرعة وقالت لها :
أمي ما بكي؛ لم تنتبه لها والدتها فنظرت لها فيولا وقالت مرة أخرى أمي لما أنتي شارده هكذا.
أه فيولا متى عدتي لم أنتبه لوجودك
أنا هنا منذ قليل مابكِ أمي.؟
لا شئ حبيبتي هيا إذهبي وبدلي ملابسك لنتناول الطعام.
حسنا ولكن عندما انزل ستخبريني بما تفكرين.
هيا إذن إذهبي.
حسنا حسنا سأصعد الأن
نظرت والدتها إليها وهي تبتعد شردت مرة أخرى في الرساله التي وصلتها في صباح اليوم نظرت لها وهي مصدومه من مضمونها حدثت نفسها وقالت : ياألهي ماذا أفعل فيولا سوف تكرهني إن رأت هذه الرساله لا. لا. أنا. أ. أنا فعلت ذلك من أجلها ومن أجل مصلحتها لم أكن أريدها أن تتعذب في حياتها كما تعذبت أنا الأن كل شئ سيتغير ستنقلب حياتنا رأسا على عقب.
أمي هل جهزتي المائدة..؟
إنتبهت لفيولا حين حدثتها وقالت لها : فيولا لقد شردت قليلا سوف أجهزها الأن
لا أمي أبقي مكانك أنا سأجلب الطعام.
حسنا حبيبتي.
أحضرت الطعام وجلست مع والدتها لتناوله وتحدثت معها وقالت :أمي هل أنتي حزينه لوجودك بالبيت وحدك هيا سنخرج اليوم أنا وأنتي لكي تريحي أعصابك قليلا.
أنت تقرأ
العاشق المتملك
Lãng mạnجلست في غرفتها وحيده تتذكر ما حدث عندما التقت به أول مره . كانت تبحث عن عمل ورأت إعلان عن وظيفة معلمة فتقدمت لطلب هذا العمل وذهبت للعنوان المذكور في الإعلان وجدت إنه ليس بيت بل هو قصر كبير شهقت عندما رأت حجمه. طرقت عدة مرات فوق الباب الكبير بعد دخول...
