الحلقه 16

4.3K 142 8
                                    

شيلوووو يامااالك وديه المستشفي بسرررعه

ادهم. المستشفى من هنا بعيده ومش هنلحق نوصل طلعه فوق وانا هشوفه
مالك وادهم شالو معتز وطلعو الاوضه بتاعته

في الاسفل

العمده جلس بمكانه فهو قال انه سوف يقيم عزاء ابنه ولكنه من داخله كان يهدد فقط فا هذا ابنه ويحبه ولا يكره

عصمان. فاكان يفكر اذا مات معتز فهذه سوف تكون ضاربه حظ له وانه سوف يورث املاك ابيه باكمالها دون شريك معه

ريناد فا كانت تنظر لجدها بغضب ونظراتها تعبر عن مابداخلها فاذا حصل لا ابيها شيئا فلم تسامح ابدا وسوف تننقم منه

ريحانه فا كان كل تفكيرها اذا مات عمها فا مالك سوف يطلقها وهي بالفعل اعترفت انها احببته

مريم فاكانت ترتجف من قلبها علي حب عمرها الوحيد معتز وكانت تعرف انه هذه المره لم يفيق مجددا ولكن كانت تصبر نفسها بانها ازمه قلبيه مثل ماحصل من قبل

في غرفه معتز

مالك.اخللص ياادهم بقالك نص ساعه مبحلق فيه

ادهم.اهدي يامالك اهدي

مالك. طيب طمني بابا في ايه

تجاهله ادهم وهذا اغضب مالك اكثر فهو لايحب التجاهل

بعد قليل قام ادهم من مكانه ونظر لمالك نظر طويله وخرج

خرج مالك خلفه مسرعا بغضب من تجاهله ذلك

مالك. استني عندك مش فاق ليه

ادهم.بتنهيده حزينه البقاء لله يامالك الازمه المره دى كانت شديده عليه

سمع العمده ذلك جلس بمكانه وقلبه يعتصر علي ابنه معتز

صرخت مريم فاهي كانت تعرف انه بالفعل قد مات

قامت ريناد والدموع تهطل من عينيها متصدهوش يامالك هما عايزينو يموت روووح ياماااالك هاااات دكتووور تاااني لييه بسررعه يامااالك وظلت تبكي
احتضنها مالك وهو يحاول ان لاينهار امام عائلته
وذهب وحضن امه ايضا وهي تردد مع بكاء كنت متاكده انه مات من وقت ماوقع بصلي وضحكلي كنت عاااارفه اني مش هشوف الضحكه دي تاني كنت عااااارفه

نظرت ريحانه فاوجدت انه لا يوجد مكان في حضن مالك لها فحضنه ذلك ممتلك لا اخته وامه فقط

عصمان.لبس قناع الحزن ياااااااحبيبي ياااااخويااااا ااااه فاااارقت بينا لييه

فاطمه. قامت وظلت تصرخ حتي تاتي البلد وتعرف

قامت مريم بغضب مش عااااايزه عياااااط مش عاااايزه صررريخ رينااااد اوووعي تعيطي انتي عاااارفه بعياطك ده انتي هتخليه يتعذب اسكككتتتي

احفاد العمده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن