5

35 2 0
                                    

مَا أبرد الأطراف التي هَزّها حَنينٌ أو استدركَتها لَمسةٌ في الخيال

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مَا أبرد الأطراف
التي هَزّها حَنينٌ
أو استدركَتها لَمسةٌ في الخيال.

-أحمد سالم.

ضريح الأدب العربي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن