7

28 2 0
                                    

وإن كانت حياتي تَركضُ مُسرعة في الاتجاه الخطأ إلا أنها تتوقف لِلحظاتوَتسمح لي بِالبكاء ثُم تَأخُذ بِيدي ونمضي معًا كَأننا لِتونا بَدأنا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وإن كانت حياتي
تَركضُ مُسرعة
في الاتجاه الخطأ
إلا أنها تتوقف لِلحظات
وَتسمح لي بِالبكاء
ثُم تَأخُذ بِيدي ونمضي معًا
كَأننا لِتونا بَدأنا.

-أحمد سالم.

ضريح الأدب العربي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن