Select All
  • وللحديث بقية! (الفصول كل أحد +المشاهد ) الجزء 6 من حد العشق(الفصل الثالث )
    8.3K 212 17

    من اليوم فصل جديد كل أسبوع علماً بأن المشاهد ضمن الفصول كل أحد في التاسعة مساء

  • الآن،فقط أجيبك؟[الجزء الخامس من سلسلة حد العشق]!
    79.1K 1.2K 15

    "اجمعهم... تعرف الجواب!" هنالك أسئلة عبثية، بلا إجابات! وإجابات مغلفة بأسئلة أخرى، إجابات تتدثر بـ إيماءة خفيفة.. بـ رائحة عطر طفيفة... بـ بقايا الطين وذرات التراب العالقة تحت الأظافر... وماضٍ يلتف حول نفسه... كأنما يحوى سرّ الأبدية! إجابات ضائعة تحوم في الأفق، كغيمة معتمة فوق الرءوس... لا يهطل غيثها، فتشفي الغليل.. و...

  • عجباً لغزال[الجزء الرابع من سلسلة حد العشق]!
    71K 1.1K 14

    "الثأرُ ثأرٌ، عزيزي... وأنتَ تدين لي باثنين!" بالرابعة كنتُ، والعاشرة أنتَ... حين جلستُ أتلاعب بجدائل غزالي، أتذكر ذراعه الخشبي المفقود؟ أظنني تشبثتُ حينها بعود الخشب المكسور.... والتساؤل يغمرني: أتُرى ذاك الفتى صاحب الظل الطويل يعرفني؟ أتُراه يأتي؟؟ وحين كبرتُ، أعلنتُ نفسي مِلكَك! كنتَ دائماً تضحك وتقول: أتذكرين عود...

    Completed  
  • ويحسدونني[الجزء الثالث من سلسلة حد العشق]!
    72.8K 1.2K 14

    "صنعتُ رجلاً،، مرتين.... ولَم أجد أيّ الرجلين!" عنّي يتحدثون... وتتناقل الكلمات بأسماعهم، يقولون: تجمع بين الفتنة، وعلو النَفْس؟ مثقفة، ذات حسب ونسب؟ كانت خطيبة رجل مثالي؟ وزوجة رجل أكثر منه مثالية، الآن! وحين يُسَاءِلونَك: ماذا بعد؟ وها هي قد حققت كل ذاك، ماذا ينقصها؟! يزمّون الشفاه، تتلاقى الأعين... وتشرع الألسنة ت...

  • جفن تخاصمه دموع الكبرياء[الجزء الثاني من سلسلة حد العشق]
    97.1K 1.3K 15

    "وُلِدتُ بين أحضان المذلّة... فـ أنّى لي بدموع الكبرياء؟!" قدرٌ خُطّ على جبيني، وكان النصيب. نصيبٌ وجب عليّ تقبّله.... الرضا به، ورضيتُ! أبٌ لم يرغب بي يوماً؟ حسنٌ.... ربما ليس حسناً تماماً، لكنه ذنبي... ربما؟ أكان ذنبي؟.... لا لا، إنه بالتأكيد ذنبي! يُلقون بي ويعبثون بمصيري؟ وما الجديد؟؟ أنا راضية! لكن أن يُجبروني أن...

    Completed  
  • عبث أسألك [الجزء الأول من سلسلة حد العشق]
    110K 1.4K 49

    [بيدي حزمة من الكذبات... أيهم تختار؟] عبثٌ أسألك: أيّ الواقعين أختار؟ عبثٌ أسألك... وليس بيدي القرار! عبثٌ أسألك... وما للذبيحة من فرار! عبثٌ أسألك: أيهما الأسوأ في المرار؟؟ واقعٌ خانع أم مصيرٌ يُضاهيه في الخُذلان. لِمَ تهامس نفسك بهمّ هكذا كـ الأشقياء؟ تسائلني: وماذا عن الخيالات؟ لا تخاطبني عنها، وهذا رجاء! فالخيالات...

    Completed