لا نية للأم بالتراجع
دوقة توانيا العظمى كانت امرأة جميلة تمتلك كلا من الثروة والشرف.. كانت أسعد لحظات حياتها عندما تزوجت دوق توانيا المعروف ببروده كالجليد ووجهه الوسيم، عندما أنجبت ابنه ووريثه ظنت أن الدنيا ملكها، وأن جليده هذا سيختفي.. وبالفعل لقد اختفى ولكن على يد خادمة وضيعة... كانت مظلومة تم قتلها هي وابنها البالغ من العمر سبع سنين...