لأنك تستحق
وما كُنت سوى زهرة رقيقة ألقيت في جوٌف نيرانٍ هاجرة، فبدلًا من نشر رحيقها بين العامة، أصبحت تنشر سمومها بين أجساد النُبلاء... أخبرني الجميع أنني سارقة، مُجرمة، وأنا أخبرهم أنني لم أكن سوى طفلة صغيرة فقدت حظها في الحياة فقررت انتشاله من فوٌه الأبرياء.