حُب كـ اللعنه ||
كانت تُريد الدخول لحياته بطريقه او بأخرى، لتحديد ذلك الهدف الذي بداخل رأسها، ولكن القدر دائما كان يضعها أمامه، لتصبح هي هدفه، وهو هدفها، وبداخل كل منهما سبب للتقرب من الآخر، ولكن دائما تجري الرياح بما لا تشتهي السفن. .. •روايه بالعاميه المصريه. _ جميع الحقوق محفوظه لي، لا أ...