وڪان لقياه حياة
رب صدفة خير من ألف ميعاد فكان صدفة فحديث فلقاء سألت قلبي هل أعشقه؟ أجاب، وكيف لا وهو الحياة فكان في لقياه حياة *** لا تخطئين كما فعلت أمي و أمك و تنشئين فتاة ضعيفة خنوعة خاضعة، لا تعرف حقوقها و تقبل بالفتات، ورجل قاسي متحجر القلب متجبر كعيسى ومن على شاكلته، تحرري يا زينب من هذه الأفكار، حتى تستطيعين أن تجلبي أولا...