A mother || أم
"كنتَ محقاً، إنه ليسَ أبنك... ولا أبني كذلك" /القصة مكتملة، كانت بعنوان "آدم الصغير"/
"كنتَ محقاً، إنه ليسَ أبنك... ولا أبني كذلك" /القصة مكتملة، كانت بعنوان "آدم الصغير"/
" هل كانت الحياة تظلمني دائماً بهذا الشكل ؟! .. ألا يمكنني الراحة ابداً ؟! .. ألا يمكن ان احيا كما بقية الخلق ؟! .. هل كتب علي ان اعيش حياه مليئة بالصعوبات وفقدان الامل ؟! .. حتي رفيقي الوحيد سيبتعد عني !! .. هل علي تكملة الامر مجارياً لتلك الصعوبات ام اتخلص من حياتي ؟!.. " ":_اسمعني فقط سأشرح لك !!" ":_ابتعد عني...
اهذا ما يسمونه بسخرية القدر؟ اهكذا يتلاعب بالناس ويقلب حياتهم الى مسرحية هزلية، مسحرية تدور احداثها حول دموعهم وصرخاتهم المكتومة، مسرحية تكون فيها بحاجة الى اناس لا تطيقهم ومن جهة اخرى تحبث عن آخرين انت لست بحاجة لهم تحتاجه،لكنك لا تريده، ومع هذا مضطر لأخذه لتعيش، الامر مجرد عملية مستمرة استمر بالفشل في مزاولتها،...
أمر لا يصدق! تخيل نفسك في موقفها، أسبوع كامل عاشته مع فتاة تختالها رفيقتها، ثم تكتشف أنه شخص آخر.. فتى خبأ وجهه خلف قناع اللطافة! • أحداث الرواية تميل لقصص الشوجو اليابانية. • لا تحوي مقاطع أو ألفاظًا تُحملني ذنوب قرآتكم لها.
تاريخ النشر : 4 مايو 2019 الحاله : مستمره التصنيف : انمي/قتل/خيال علمي/منضمة نبذه : عندما تفقد بشريتك نتيجة تجارب لا انسانية عندما يصبح القتل لديك مجرد هواية عندما تكون جزء من مؤامرة للسيطرة على اليابان . . . . . حركت الرياح خصلات شعره الزرقاء، يقف على سطح احد المباني المحطمه بينما عينيه الزرقاوتين تجوبان انحاء مدينت...
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في...
سجينٌ مغرور اتخذ غروره وعجرفته حماية له ! وآخر كان الضعفُ ملازم له بشكل غريب ! فكيف سيجتمع كلاها ؟ وماهي قصة كل منهما ؟ وهل سيكونُ هناك تشابه بينها رغم اختلاف شخصيتهما ؟
عندما كنت في حياتي السابقه، فتاة عادية وبسيطة، تمتلك مخططات لحياتها المستقبلية ولكن ماذا أفعل داخل رواية سخيفه، في عائلة مرموقه ولكن نوعية الشخصية كانت كارثيه المشكلة في كل هذا لقد اندمجت في صراع مع قطاع الطرق انا ابنة الدوق دي نولاند آندريا ،شيطان عائلة دي نولاند " من الجيد انني على قيد الحياة، كان من المفترض ان اموت...
الوحدة مؤلمة لمن عاشها مرغماً تبتلعه كثقب اسود بدوامة من الافكار المؤلمة فتكون كل لحظة منها تمر يُطرح بها نفس السؤال (لما انا وحدي ؟) لكن ماذا لو كان المرء هو من اختارها ؟ هناك من يجد بها جنته على الأرض فتكون ملاذه ومصدر طاقته ليقضي حياته خالياً من الهم والألم فهل ستكون الوحدة خيارك ذات يوم ؟ تتحدث القصه عن شاب...
شيئاً بعد الآخر، شقيقتي، صحتي، حبي، رغبتي بالحياة... بعدها صديقتي الواحدة الوحيدة، وظيفتي، قدرتي على القيام بأي فعل آخر، خسرتُ شيئاً بعد الآخر حتى بتُ فارغاً. لكني لم أشكو من فقدان أيٍ من تلك الأمور، ذلك لأني حصلتُ على كل ما كنتُ دوماً بحاجة إليه، الهدية الأعظم على الإطلاق، وهي أنت. أنتَ من أبقاني واقفاً على قدميَّ كل...
تصادم بين أفكار العقل، ومشاعر القلب شتات ولده تأرجح النفس ماض تعيس، وحاضر مؤلم، فكيف سيكون المستقبل؟! سجلات قديمة تفتح؛ لتكون سببا أساسيا في تكوين المستقبل حقائق متشابكة ترتدي ثوب الخدعة انتهاك لبنود الإنسانية! أحداث سحيقة طواها النسيان، ولكنها لا تزال مستنيرة في عقول البعض اعتقادات خاطئة صححتها معرفة الماضي، ولكنها ل...
احداث غريبة ومخيفة تحدث لبطل قصتنا ليو بعد ٣ سنوات من هروب والده من المنزل تاركاً إياه وحيداً. عصابات تلاحقه ، كوابيس مخيفة، سحر قديم و كتب غريبة وشخصيات جديدة يقابلها لأول مرة يقلبون حياته رأساً على عقب.. "Son of Phoenix" "سليل العنقاء" *مكتملة*
لما دوما تدفن الحقيقة ..... و كانها ماتت و لم يبقى في هذه الحياة إلا الزيف !! و كأن الحياة مسرح ... و نحن .... نصفق للكاذبين على متنها !! هكذا هي الدنيا بنظر ذلك الفتى ... ذلك الذي ازهر تحت الرماد !
قلم وردي، يلطخ هذه الورقة بحروفها وكلماتها، يحفر فيها مشاعرها وأحاسيسها، قد تقع الصحف في عبء الهمرجة، ولكن رسائلها معصومةً منها. بالكاد اسمع تكتكة الساعة، فـ رسائلها تأسرني في عالمها، وتأتي في آخر رسائلها قائلة Love, Clarity.
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف...
جلس على الرصيف البارد، بينما أحكم معطفه الثقيل حوله ووضع القبعة على رأسه، تأمل سماء الليل المرصعة بالنجوم، عانق القطة السوداء التي بين ذراعيه بشدة، تصاعد البخار من فمه بينما نطق: " متى ستشرق الشمس؟"
-مكتملة- [ عقدت حاجبي بغيظ وزممت شفتي معًا حينما إلتقت عينانا بينما كان هو مبتسمًا بإتساع. إقترب مني وأنا لا أزال واقفة في أعلى عتبة لدرجات العربة، توقف أمامي مباشرة لأكون أطول منه في لحظة نادرة، مد الباقة ناحيتي وقال بنبرة دافئة: ' تهاني على إنتهائك من تصوير الدراما ' لم أرد عليه بل رفعت يدي وسط غيظي وأشرت له بأن...
~[ تَلْعَنُنِي الأموالُ لأَنِّي تركْتُها ، وطَرقْتُ بابَ الانتِقامِ وحيداً ]~ " عندما يصبح الظالمُ مظلومٌ لم يأخذْ حقه ، فيقرر الانتقام من الجميع على طريقته .. ماذا سيفعل ؟" عزيزي القارئ/ اذا كنت من عشاق الغموض والانتقام فأنت في المكان الصحيح ،، لا تتوقع مني شيئاً لأنني حتماً سأفاجئك :) و لا تجعل هزلية القصة تخد...
پيرزون، مدينة مظلمة تعج بالجرائم والأحداث الغريبة ولها تقاليدها وقوانينها الخاصة التي تجعل كل من يراها لأول مره .. يظن بأنها عالمٌ آخر لا يمت لواقعنا بصلة... في تلك المدينة، يعيش "رآي" ذو ١٥ عاماً فتى قد فقد معنى الحياة وزال بريقها من عينيه، توفي آهله في ظروف غامضة ووضع في ملجأ أورڤن للأيتام. في لحظة، تتغير حياة رآي...
"هل سمعتِ؟؟ يبدو أنهم وجدوا عائلته أخيراً " "أوه حقاً.. جيد لقد كنت انتظر ذلك اليوم منذ زمن، وأخيراً سيخرج من الميتم، كم أكرهه" ___________________________________ هتفت بجدية "بنجامين ، لقد تم إيجاد عائلتك أخيراً غداً سوف تقابلهم " لم تتلقى أي رد فعل منه كالعادة تنهدت ثم قالت بنبره هادئة "هيا عد لغرفتك " بداية النشر ...
توقفت لوهلة، ألتقط أنفاسي المتقطعة، لـ أمسح جبيني المتعرق، فـ يأتي ذلك الفتى ويقدم لي زجاجة من ماء. هل من الغريب أن أقع في الحب بسبب ذلك؟ -نشرت بـ تاريخ July 16, 2017. -تمت بـ تاريخ August 1, 2017 -عدد الفصول: 10.
.. "اسرق ما تشاء طالما هي أمور حسية" .. نشرت في يوم الثلاثاء : الموافق : ٢٦ يونيو ٢٠١٨م ١٢ شوال ١٤٣٩هـ انتهت في يوم الخميس : الموافق : ٧ فبراير ٢٠١٩ م ٢ جماد الثاني ١٤٤٠ هـ .. فائزة في مسابقة أسوة ٢٠١٩ للقائمة الطويلة
في فَرنسا تحديدًا بِمنطقة لانيون تحت أسقف غُرف المُستشفَيات نجِد الكثير مِن الغُرف المُعتِمه و لِكل مِنها قصة، حسنًا لِنرى الغُرفه رقم77 مِن هُنا سَتبدأ قِصتنا .
حجر عثر في طريق أولائك الحمقى .. لجمنا ألسنتنا وتجرعناها بصمت !... حتى قذفنا هناك ... دمى رثه يعاد خياطتها بإبر الظلام تتخلله خيوط تقطب أرواحنا ... تقطبها عذاباً لا يطببه بشر ، زمن ولا مكان !... لكن لا !... نحن لسنا أشياء يلهون بها متى يشاؤون ، لنرمى بعدها على أرفف القدر المجهول بإنتظار بداية اللعبه من جديد ! لسنا صفي...