القصه بقلمي ، تابعه لصفحه " روايات بسوم " عبر الفيس بوك .. تحكي القصه عن معاناه البنت و الصعيديه بالأخص .. تحكي القصه عن غدر الحياه بالفتاه ، و عن قسوه الاب التي تؤدي للضياع .. و توضح مأساه العادات و التقاليد و النتائج المترتبه عليهم ، و توضح ايضاً نتائج الفكر المحدود و ضيق الاُفق الذي يؤدي إلي الضياع ، و بالأضافه إلي الخوف و الاستسلام ، فكلاهما نتائجهم واحده لا تختلف ... القصه دراميه ، غموض واضح .. يدور حول فكره واحده .. تتزين القصه بالحب و الوفاء و تنطفأ بالضعف و الاستسلام ... - المقدمه - كلما استحالت الامور ، كلما حدثت فمن المستحيل حدوثه ، اصبح ممكن فما يحدث لنا ، فقط هو من صنع الحياه ، ليس منا ... اصحبت الحياه هي من يحركنا ، كالعبه صغيره ... و اصبحنا كلما استحاطت بنا الضغوط ، نخطأ ... نصلح الخطأ بأخر ، نعند بأنفسنا ، لا بشخص أخر ... الضرر يأتينا بايدينا ، ولا ندري حجم ما نفعله .. لا ندري ما النتائج ، الا بعد الوصول للنهايه ... فالضحيه دائماً ، يكون هو الجاني علي ذاته ، و ليس المجني عليه ... #بسمه_ممدوح صفحتي عبر الفيس بوك " روايات بسوم " https://www.facebook.com/BaSsOm.BaSsMa.NoVeLs/
5 parts