حين تشعر أنك وحيد ومحاصر بذكريات الماضي...حين يأسرك الألم،الحنين،وإشتياقك إلى الماضي،حين تصغي إلى قلبك الجريح،ذلك الطريح على مضجع الوحدة دون أن تجد من يصغي إليك أو يشعر بألمك...فأنت تنتقل لتعيش داخل ذكرياتك حتى وإن كانت حزينة لأنها كل ما تملك.... مكانك الحقيقي يكون داخل "مقبرة الذكريات"