وقفت باب بيت اهلها مترددة تطق الباب وألا فين تروح ما في مكان تلجئ ليه غير اهلها بعد ما طلقها زوجها وسرحت بخيالها لما عاندت اهلها واخذت زوجها بالسر وهربت معه بدون علمهم صحاها من سرحانها بنتها الي بحضنها وهي تبكي ابنتها الي لم يتجاوز عمرها شهر لم تقدر استحمال حر الشمس دخلت من البوابة الكبيره ومشت من خلال الحديقة الكبيره حتى وصلت باب الفيلا طقت الباب فتح لها اخوها محمد استحى منها فكرها وحده من ربيعات خواته دخل ونادى زهور تشوف مين الحرمة ************ هذي اول روايه منقولة أنزلها بالواتباد أتمنى أن تنال اعجابكم بدأت: ٢٠١٩/٩/٢٥ انتهت: