اعتقد أن الناس تفْشَل في الرجوع ليس لأنهم لا يأبهون بل لأنهم لا يُريدون ذلك التذكير وهُم ليسوا فخورون بالطريقة التى يشعرُون بِها حيال أنفُسهم، نتيجتاً لأفعالهم بعض الناس يسمَحوا للذنب أن يؤدي إلى الصمت. أنتَ لا تفهم أن في النهاية سيكُون هُناك العار، وسوء الفهم، ولوم النفس. كلاهما مُجرد عواطف منفصلة لا تنتمي إلى أي مِنهُما، لأن فقط إذا تكلمت الذي كُنت ستجده هو الدِقة، المغفرة، وحب مدفون تحت الصمت، كان هذا ما قاله. أنتَ يُمكنكَ أن تقضي حياتكَ تُفكر أنك لست مُستعد لشخصٍ ما ولكن عِندما يأتي الشخص الصحيح، فجأه مستعد بأكبر قدرٍ مُمكن، ونعم سيكون هُناك مبدأ الريبة، الشكوك، والأسئلة والكثير من الصِراعات الداخلية سوف تُعاني منها ولكن تلك الأشياء لم تكُن لكَ لتحَمُلها وحدك، أعلم أن قلبك قد تحطم من آخر مرة سمحت لشخص أن يكون بهذا القُرب لكن، لم يكن هُناك ما ارتكبته خطأ، لم يكن أنتَ مَن بِحاجة للتغَّيُر، وكان هذا ردها. [هذا عملى الخاص ولا أسمح بنسخ القصة أو اقتباسِها] [ليست قصة اسمك] «بدأت 2/7/2020» «انتهت 26/8/2020»